العمدة في اللسانيات وتحليل الخطاب
Volume 6, Numéro 1, Pages 17-34
2022-01-01
آلية المناسبة وأثرها في التماسك النصي في سورة طه - دراسة تطبيقية -
الكاتب : جخدم فاطمة .
الملخص
لقد أرسى الباحثون في لسانيات النص قواعد و آليات للتحليل النصي ، حاولوا من خلالها التأسيس لهذا العلم الحديث النشأة ، وتعد " آلية المناسبة "من أهم الآليات التي كان لها ذكر عند علماء اللغة القدماء والمفسرين وجاءت هذه الدراسة لتسليط الضوءعلى آلية مهمة من آليات التحليل النصي ، والتي لها كبير الأثر على التماسك النصي ، فقد ظل البحث عن مفهوم النص ، والمعايير التي تحدده هاجس الكثير من اللغويين والباحثين في حقل اللسانيات النصية ، وقد حظيت آلية المناسبة كغيرها من الآليات والمعايير بهذا الإهتمام من الدراسة والبحث والتحليل-خاصة عند علماء العربية القدماء،وكان للمحدثين أثرواضح في توظيف هذه الآلية في التحليل النصي ، وقد إخترنا (سورة طه ) من القرآن الكريم لفهم هذه الآلية ( أي آلية المناسبة ) ومعرفة أثرها على التماسك في هذا النص الكريم .ــ الكلمات المفتاحية: ا لآلية– المناسبة - التماسك النصي - النص-المعاييرالنصية Texte linguistiques resaches have established Rules and mécanismes for textural analysais, winch has a signifiant impact on textural cohésion, the se Arch for the concept of text and the critérié That définie it has remanie the obsession of Manny linguistes and resaches in the Field of textural linguistiques. The appropriâtes mécanisme, like Othe mécanismes and critérié, has receviez This attention of sud, resarci and analysais - especially amont Ancient Arab scholars-. Modernistes hard an important impact on the use of This mécanisme in textural analysais, we have chosent (Surat Taha) frome the Noble Quran to Under stand This mécanisme (i.e. the appropriâtes mécanisme) and know its impact on cohésion in keywords : Appropriât mechanism textural cohérence; texte; textural k
الكلمات المفتاحية
لآلية– المناسبة - التماسك النصي - النص-المعاييرالنصية
مقالات مماثلة
د. مصطفى أحمد قنبر .
.
ص 126-142.
الهاشمي عبد المالك زين الدين
.
ص 140-169.
أستاذ دكتور محمد بن سعيد بن عطية الحويطي
.
أستاذ دكتور مجدي بن حاج إبراهيم بن مت آدم كلنتن
.
دكتورة أمنية بنت أحمد عبد الونيس إبراهيم
.
ص 410-441.
نورالدين دريم
.
ص 11-22.
