مجلة الأكاديمية الدولية للعلوم النفسية والتربوية والأرطفونيا
Volume 4, Numéro 2, Pages 78-91
2024-07-23
الكاتب : فاضل فايزة . بلال لبنة .
تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن دور التكوين المهني في تحقيق السلامة المهنية للعمال، وهي دراسة استكشافية على عمال الحماية المدنية بولاية معسكر، ومن أجل تحقيق ذلك قامت الباحثتان باستخدام استبيان تم تصميمه لهذا الغرض، وتم تطبيقه على عينة مكونة من 80 عامل، وذلك باتباع المنهج الوصفي الاستكشافي، ولقد أسفرت هذه الدراسة عن وجود مستوى مرتفع لإستجابات عمال الحماية المدنية لولاية معسكر حول دور التكوين في تحقيق السلامة المهنية، وكذا عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية من حيث وجهة نظر عمال الحماية المدنية حول دور التكوين في تحقيق السلامة المهنية تعزى للمتغيرات التالية: السن، سنوات الأقدمية، وفي الأخير تم ادراج مجموعة من الاقتراحات والتوصيات العلمية والعملية. الكلمات المفتاحية: التكوين، التكوين المهني، الاحتياجات التكوينية، السلامة المهنية، الصحة المهنية. This study aims to reveal the role of vocational training in the achievement of workers' occupational safety. It is an exploratory study on civil protection workers in the state of Mascara To this end, the two researchers used a questionnaire designed for this purpose, which was applied to a sample of 80 workers, following the analytical descriptive curriculum. This study resulted in a high level of civil protection workers' response to the mandate of a camp on the role of formation in achieving occupational safety. as well as the absence of statistically significant differences in civil protection workers' perspectives on the role of formation in achieving occupational safety attributable to the following variables: age, seniority years and, ultimately, a series of scientific and practical suggestions and recommendations. Key words : Training, Training needs, occupational safety, occupational health.
التكوين ; التكوين المهني ; الاحتياجات التكوينية ; السلامة المهنية ; الصحة المهنية
عيساوة نبيلة
.
جمال بولخصايم
.
ص 330-360.
قاجة رقية
.
غربي صبرينة
.
ص 268-284.
شربي بشير
.
محمد قوارح
.
ص 220-232.
لادي بديعة
.
ص 57-70.
بـــراهمي براهيـــم
.
قــريــن الـــــــعيـــد
.
ص 228-255.