مجلة أنسنة للبحوث و الدراسات
Volume 11, Numéro 3, Pages 298-318
2021-01-29
الكاتب : بن سليم حسين . زرقط بولرباح .
إن الضعف التعليمي وسوء الإدارة في المؤسسات التعليمية والتخبط في المناهج وعدم استقرارها خاصة في التعليم أهم العوامل التي أدت إلى تدهور المستوى التعليمي وتدني التحصيل العلمي في مختلف المراحل التعليمية وأصبح الطالب حقل تجارب فاشلة للمنهج التعليمي الغير مبني على أسس علمية وعملية تواكب التطور وفقدانه للجانب التربوي والأهم.لذا ظهر مفهوم الجودة في التعليم . و تعـد الجـودة مـن أهـم المفـاهيم الإداريـة الحديثـة الأكثـر انتشـارا و اسـتعمالا لتطـوير أسـاليب العمـل في مختلــف مجالاتــه ولتحقيــق أقصــى درجــة مــن الأهــداف المنشــودة للمؤسســة و تطــوير أدائهــا و خــدماتها وفقــا للأغــراض والمواصفات المطلوبة و بأفضل الطرق و بأقل جهد و كلفة ممكنـين كـي تحقـق الجـودة و التميـز فيمـا تنتجـه مـن سـلع و مـا تقدمه من خدمات للمجتمع. إن الأداء الاقتصادي و الاجتماعي اليـوم أصـبح مرهـون بجـودة النظـام التعليمـي و مخرجاتـه ، وهـذا مـا دفـع معظـم الـدول إلى العمـل علـى تحسـين و تطـوير خدماتها التعليمية من خلال تطبيق منهج إدارة الجودة
الجودة ؛ الجودة التعليمية ؛ المنهاج ؛ المتعلم ؛ الأستاذ ؛الكتاب.
رقاد صليحة
.
لعكيكزة ياسين
.
ص 343-364.
حــمـيـدوش على
.
Fodil Rabah
.
ص 87-101.