دراسات اقتصادية
Volume 17, Numéro 1, Pages 440-455
2023-04-13
أهمية الكلمة المنطوقة الالكترونية في تحديد سلوك المستهلك في إطار التجارة الالكترونية
الكاتب : بليردوح حسيبة . بوطورة فضيلة .
الملخص
لم تترك المنظمات أي من أدوات الإتصال المتاحة أمامها سواء كانت شخصية أو غير شخصية إلا واستغلتها ومن بينها تلك الموصلة للمعلومات قناة الاتصالات-الكلمة المنطوقة أو الكلمة المنقولة و المعرفة إختصارا WOM بحيث عرفت بأنها كيفية إنتقال المعلومات من مستهلك إلى مستهلك آخر شفهيا وهي من أهم وأكثر أدوات الإتصال الشخصية مصداقية. ومع التطور الحاصل في مجال الإتصالات والإنترنت أخذت الكلمة المنطوقة منعرجا هاما حيث أصبحت الإنترنت ومواقع التواصل الإجتماعي أرضية خصبة لظهور الكلمة المنطوقة الإلكترونية وظهور هذه الأخيرة زاد من إهتمام الباحثين بها ورغبتهم في معرفة تأثيرات هذا الشكل الجديد من الكلمة المنطوقة على سلوكيات المستهلك، مما زاد من أبعاد تفعيل التجارة الالكترونية وتطورها. The organizations did not leave any of the communication tools available to them, whether personal or non-personal, but did not exploit them, including those that transmit information. Communication channel - the spoken word or the transmitted word and knowledge in short, WOM, where it was known as how information is transmitted from one consumer to another consumer orally, and it is one of the most important and most important Credible personal communication tools. With the development in the field of communications and the Internet, the spoken word took an important turn, as the Internet and social networking sites became a fertile ground for the emergence of the electronic spoken word, and the emergence of the latter increased the researchers’ interest in it and their desire to know the effects of this new form of the spoken word on consumer behavior, which increased the dimensions of Activating and developing electronic commerce.
الكلمات المفتاحية
الكلمة المنطوقة سلوك المستهلك التجارة الإلكترونية ; spoken word behavior of the consumer electronic commerce
مقالات مماثلة
بن زيد سليم
.
بن نيلي جميلة
.
ص 289-312.
Bendjeroua Hakim
.
pages 569-588.
عتيق عائشة
.
عتيق خديجة
.
براينيس أسماء
.
ص 91-111.
