مجلة قانون العمل و التشغيل
Volume 8, Numéro 1, Pages 67-87
2023-02-13
الكاتب : مهدي بخدة .
راعى التشريع الجزائري موقع العمل(العقار المهني) باعتباره يحقق التنمية بصفة عامة من خلال النصوص المتعلقة بقواعد الصحة والأمن وطب العمل ، وإذا كان الهدف من التشريع العقاري في هذا المجال هو ضبط العقار المخصص للعملية التنموية بما في ذلك العقار المهني، فإن هدف التشريعات العمالية هو تحقيق التنمية الصحية والآمنة للأشخاص الذين يعملون بتلك المؤسسة. معلوم أن تحقيق التنمية على كافة المستويات هو ما تصبو إليه التشريعات في هذا الشأن، ذلك أن الدولة بسلطاتها التشريعية والتنظيمية تلتزم أولا بتوفير وضبط العقار وثانيا بتنميته عن طريق استغلال الأوعية العقارية للتنمية أكانت اجتماعية أو اقتصادية كتوفير مناصب الشغل وتوفير القدرة الشرائية للمواطنين ورفع دخل الفرد وتوفير السلامة الصحية للعمال للعمال وتحقيق النمو الاقتصادي بما يوفر الرفاهية للمواطن. الكلمات المفتاحية: الصحة والأمن.،مكان العمل .،تنمية .، بيئة. Abstract: the Algerian legislation took into account labor site (professional real estate) as to achieve development in general through texts rules of health, security and medical work, if the target of the real estate legislation in this area is spent on development process Property adjust, including or professional property generally or otherwise, the purpose of labor legislation is to achieve development and safe for people who work in that institution. It is known that the achievement of development at all levels is the aspirations of the legislation in this regard, so that the state legislative their authorities and first is committed to providing and property settings and secondly its development by exploiting the real estate for the development of whether social or economic, such as providing jobs and provide the purchasing power of citizens and raise per capita income and the provision of health and safety of workers and economic growth so as to provide welfare of the people. Keywords: health and security; workplace; development; enviroment.
الصحة ; الامن- مكان العمل- تنمية-بيئة
عبدالله العزاوي إيمان
.
ص 454-487.
دكتور بشار عدنان مصطفى ملكاوي
.
ص 176-206.