مجلة طبنـــة للدراسات العلمية الأكاديمية
Volume 5, Numéro 1, Pages 765-786
2022-06-03
الكاتب : وهاب حمزة .
إن الممتلكات الثقافية التي تعتبر المرآة العاكسة للحضارات السابقة، وهي عبارة عن تواصل بين الأجيال في المجتمع، ومن و تتمثل هذه الموروثات محل الحماية، في الممتلكات الثقافية سواء كانت منقولة، كالتماثيل، والفسيفساء، ... أو في الممتلكات العقارية، كالمدن القديمة، والأحياء والمباني التاريخية، والمتاحف، فهذه الموروثات تسهم في تشكيل الهوية الحضارية للمجتمعات، وهي ليست حكراً على جيلٍ بعينه؛ وإنما هي إرث لكل الأجيال الحاضرة والمستقبلة، كما كانت إرثاً للأجيال السابقة. مما جعل المشرع حمايتها من كل شكل من أشكال الاعتداء وكان ذلك وفق للقانون العقوبات الذي يعتبر المرجع العام، أو وفقا لقانون حماية التراث الثقافي 98-04. The cultural property, which is the mirror of previous civilizations, and it is a communication between generations in society, and these heritages are protected, in cultural property, whether movable, such as statues, mosaics, ... or in real property, such as old cities, neighborhoods historical buildings, and museums. These legacies contribute to shaping the civilizational identity of societies, and they are not restricted to a particular generation; Rather, it is a legacy for all present and future generations, as it was the legacy of previous generations. Which made the legislator protect her from every forms of abuse and that was in according to the Penal Code, which is the general reference, or according to the Cultural wealth Protection Law 98-04.
الأثار، الحماية الجنائية للأثار، الممتلكات الثقافية، التراث الوطني ; : Antiquities, criminal protection of antiquities, cultural properties, National Heritage.
وليد لعماري
.
عبد الناصر لوحايدية
.
ص 49-67.
سناء بولقواس
.
ابتسام بولقواس
.
ص 543-582.
محمد الشلالدة
.
ص 39-56.
رزوق إبتسام
.
ص 111-123.
نور الدين بن د حو
.
ص 68-79.