افاق للعلوم
Volume 7, Numéro 1, Pages 504-524
2022-01-01
النظام الضريبي كأداة للسياسة المالية ودوره في تعزيز العدالة الاجتماعية
الكاتب : بريني دحمان . بن عياد ناريمان .
الملخص
ملخص: تهدف هذه الدراسة إلى إظهار حقيقة العلاقة بين السياسة المالية والعدالة الاجتماعية، وكيف تعمل أدوات السياسة المالية على تحقيق هذا المفهوم، حيث تتجلى العلاقة العضوية والمتلازمة بين هذين المفهومين، وعمد هذا البحث إلى إبراز آليات السياسة المالية المستخدمة من أجل هذا الغرض، ولقد تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي لملاءمته لمثل هذه المواضيع، حيث توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج يأتي في مقدمتها أنه لكي تتمكن السياسة المالية تحقيق عدالة إجتماعية يجب على السياسة الضريبية ان تتفق اهدافها مع اهداف السياسة الماليـة، وأن يعملا معا فى انسجام تام مع باقى فروع السياسة الاقتصادية، كما يجب اعتماد برامج تنماوية فعالة، وضمان التوزيع العادل للدخل بين مختلف أفراد المجتمع. الكلمات المفتاحية: النظام الضريبي - السياسة المالية - العدالة الاجتماعية Abstract : This study aims to show the reality of the relationship between financial policy and social justice, and how financial policy tools work to achieve this concept, Where the organic and synergistic relationship between these two concepts is manifested, and this research aims to highlight the mechanisms of financial policy used for this purpose. The analytical descriptive approach has been followed in here, due to its relevance to such topics.The study reached a set of results, foremost of which is that in order for the fiscal policy to achieve social justice, the tax policy must agree with its objectives with the objectives of the fiscal policy, and work together in complete harmony with the rest of the branches of economic policy, and effective development programs must be adopted, and ensuring Equitable distribution of income among the various members of society. Keywords: - The tax system - The Fiscal policy - The Social justice
الكلمات المفتاحية
النظام الضريبي ; السياسة المالية ; العدالة الاجتماعية
مقالات مماثلة
غرداين حسام
.
ص 104-124.
عادل بونحاس
.
عبد الله بلوناس
.
ص 360-372.
دوة محمد
.
ص 81-95.
طيبي غماري
.
ص 191-196.
