مجلة الإستراتيجية والتنمية
Volume 3, Numéro 5, Pages 7-30
2013-07-31
دراسة مؤشرات التنمية المكانية باستخدام أسلوب التحليل التصنيفي (العنقودي)
الكاتب : يوسف صوار . مختار إدريسي .
الملخص
إن تحقيق التنمية المكانية يتطلب معرفة البنية الاقتصادية للموقع وهذا لتحديد العوامل الاقتصادية الموقعية الكفيلة بتحقيق النمو والتنمية الاقتصادية المكانية، فدراسة هذه العوامل يستوجب تطبيق الطرق والتقنيات الكمية والتي تساهم في عملية تخطيط استغلال الموارد الاقتصادية من أجل التخصيص الأمثل وتحقيق أكبر قدر من التنسيق فيما بينها بغية تحقيق التنمية المكانية المتوازنة والتقليل من التباين التنموي والفوارق المكانية. إن تطبيق أسلوب التحليل العنقودي على المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية المكانية قد يساعد في إبراز العديد من التفاعلات مابين المتغيرات للظواهر الاقتصادية والتي تساعد الأطراف الفاعلة في تخطيط العمل التنموي، توطين النشاطات الاقتصادية وتوجيه السياسات التنموية المكانية بأكبر فاعلية ورشادة اقتصادية. Abstract The achèvement of spatial Dévelopement requires knowledge of the spatial economic structure and this is to identify economic factors in space to achieve growth and economic Dévelopement . the Studies of these factors requires the application of méthods and quantitative techniques that contribute to the process of planning the exploitation of economic resources for optimal allocation and achieve greater coordination among them in order to achieve balanced spatial Dévelopement and reduce Dévelopement disparity and spatial inéqualities. The application of cluster analysis method on spatial economic and social indicators may help to indicate many interactions between variables of economic phenomenon That help actors in the works planning of Dévelopement، the allocation of economic activities and directing spatial Dévelopement Policies as effectiveness and gouvernance economic
الكلمات المفتاحية
الاقتصاد المكاني،التنمية المكانية، التباين التنموي، التحليل العنقودي
مقالات مماثلة
مولاي أمينة
.
كافي ميمون
.
ص 69-78.
كافي ميمون
.
صوار يوسف
.
مولاي أمينة
.
ص 373-389.
أمينةّ مولاي
.
يوسف صوار
.
ص 39-60.
بوعزيز عمر
.
ص 74-94.
ادريسي مختار
.
شريفي جلول
.
صوار يوسف
.
ص 429-456.
