مجلة الأبحاث القانونية والسياسية
Volume 5, Numéro 2, Pages 43-61
2024-01-29
دور مبدأ الإعلام البيئي في توفير الحماية القانونية للبيئة
الكاتب : غبولي منى .
الملخص
يعدّ الإعلام البيئي تخصصا جديدا في مجال الإعلام،يهدف لنشر الوعي البيئي بين الأفراد و الدول، سعيا منه لتكوين ثقافة جديدة لتوفير بيئة سليمة و نظيفة، و قد تم إقراره في العديد من المؤتمرات و الاتفاقيات العالمية و الإقليمية، و كذلك في القوانين الوطنية المختلفة لما لها من تأثير على سلوكيات الأفراد و المجتمعات. و لكفالة هذا الحق تم وضع عدّة دعائم و ضمانات في مختلف القوانين الوطنية و الاتفاقيات الدولية من أجل ضمان إعلام الجمهور بالمعلوـمات البيئية، و حثّهم على المطالبة بحقهم في الاطلاع على هذه المعلومات و مختلف الوثائق المتعلقة بالبيئة، و لكن بالرغم من الاعتراف بالحق في الإعلام البيئي إلا أنه أثناء تطبيقه لاقى صعوبات عديدة على المستويين الدولي و الوطني أدت إلى الحدّ من فعاليته. Abstract : Environmental media is one of the new specializations in the field of media. It is a specialty that aims to protect the environment and spread environmental awareness among individuals and countries, in an effort to create a new culture to achieve a healthy and clean environment. The right to environmental media has been approved in many conferences and agreements. Global and regional, as well as in various national laws because of their impact on the behaviors of individuals and societies. To guarantee this right, several pillars and guarantees have been put in place in various national laws and international agreements in order to ensure that the public is informed of environmental information, and to urge them to demand their right to access this information and various documents related to the environment, but despite the recognition of the right to environmental information However, during its implementation, it encountered many difficulties at the international and national levels that limited its effectiveness.
الكلمات المفتاحية
الإعلام البيئي ; ال ; عي ; المعل ; مة البيئية
مقالات مماثلة
عبد العزيز خنفوسي
.
عبد القادر نابي
.
ص 460-480.
حمادي عبد النور
.
مسعود الكثيري سعيد
.
ص 26-50.
خلف كاظم فاطمة
.
ص 20-37.
