الخطاب
Volume 19, Numéro 1, Pages 367-386
2024-01-26
الكاتب : ريـال فتيحة . صالحي علي .
يهدف هذا البحث -انطلاقا من مبدأ التّشاكل البنوي بين اللّغة والمجتمع، وما يترتّب عنه من تأثير متبادل بينهما- إلى إبراز جانب من ذلك التّأثير عبر تقصّي ظاهرة التّنوّع اللّغوي وانعكاساتها على النّسيج الاجتماعي، وقوفا على ما تُفرزه من مشاكل، وما تتطلّبه تلك المشاكل من حلول، وذلك بالاستناد إلى رؤية الأوراغي اللّسانيّة في هذه المسألة، وبناءً على ما قدّمه من تصوّرات. توصّل البحث في النهاية إلى التأكيد على أنّ التّفرّد اللّغوي المنفتح أأمن لسانيا من وضعية التّنوّع اللّغوي بكل أقسامه. On the basis of structural interference between language and society, and the consequent mutual influence between them, this paper aims to reveal a part of that influence by investigating the phenomenon oflinguistic diversity and its reflections on the social fabric. As we emphasize on resulting problems, and required solutions based on linguistic vision and the perceptions of Mohammed Al-Oraghi on this issue. This research concludes that opened monolingual is linguistically safer than the state of linguistic diversity in all its divisions.
التّنوّع اللّغوي ; التعدّد اللغوي ; التّفرّع اللّغوي ; الازدواج اللّغوي ; التفرّد اللّغوي ; التّشاكل البنوي
ماصري هاجر
.
حوحو صالح
.
ص 295-311.
سي علي سهية
.
بن قانة حفيظة
.
ص 27-42.
هناء بلعباس
.
ص 27-51.
بوغار محمد
.
ص 240-256.
مرني صنديد محمد نجيب
.
ص 72-89.