اللّغة العربية
Volume 24, Numéro 2, Pages 1233-1263
2022-06-20
الكاتب : قواوة الطيب العزالي .
تنطلق هذه الورقة البحثية من إشكال أساس مفاده أن تدريس اللغة العربية ينبغي أن يقوم على أساس التكامل بين أنشطتها، فالفصل والتجزيء بين السماع والكلام والقراءة والكتابة لا يحقق الأهداف العامة المرجوة من تعليم هذه الأنشطة كلّ على حدة، ولا ينتج مستمعا جيدا، ولا متحدّثا جيدا، ولا قارئا جيدا، ولا كاتبا جيدا؛ لأن اللغة كالكائن الحي يؤثر كل عضو من أعضائه في الأعضاء الأخرى، وإن أصاب أحدا منه ضعف، وَهَن الكائن الحي كلّه. هذه الأنشطة أو المهارات اللغوية ترتيبها وتكاملها من الضرورة بمكان، أضف إلى ذلك تمهير التلميذ لممارستها في مواقف طبيعية متنوعة، وبصورة عفوية غير مصطنعة. This research paper forms off the basis that the teaching of the Arabic language, It should be based on the complementarity of its activities, The separation and fractionation between the hearing and speech, reading and writing does not achieve the desired goals of the general education of these activities individually, and does not produce a good listener, and a good speaker, and a good reader, and a good writer; Because language is like an organism. Each of its members affects other organs. These activities or arranged language skills and integration necessary to, In addition, the student is given the skill to practice it in a variety of natural situations, spontaneously and not artificially.
didactic reading ; Algerian educational system ; the present ; desirable
قاضي هاجر
.
ص 141-160.
زلالي نوال
.
يحياوي حفيظة
.
ص 90-108.
زلالي نوال
.
ص 724-737.
زغاد أنفال أم السعد
.
هبيرة عز الدّين
.
ص 78-95.
بن سماعيل فاطمة
.
بوفاتح محمد
.
ص 736-756.