مجلة الآداب و اللغات
Volume 4, Numéro 1, Pages 206-227
2004-10-16
الكاتب : طاهر الإبراهيمي .
بعد السعي إلى تمتين الصلة بين مكونات المدرسة لتفعيل أنشطتها رهانا مستمرا، بالنظر إلى تأكيدين أساسين: أولهما أن التغير سمة التربية لا لاعتبارها ظاهرة اجتماعية ترتبط بمجتمع معين بل اعتبارا للتغيير المذهل الحاصل على المعرفة العلمية، وثانيهما هو أن المدرسة نسق اجتماعي ووسط التنشئة الاجتماعية والتفاعل الاجتماعي يعرف بدوره مظاهر الخصوصية تتلازم مع السياق الزماني والمكاني وعوامله السوسيوثقافية.
التربوي- للمدرسة الجزائرية
بلعوج شيماء
.
ص 159-176.
إبراهيم هياق
.
ص 145-160.