مجلة الآداب واللغات والعلوم الإنسانية

Journal of literature foreign languages and Human Sciences

Description

مجلة دولية علمية محكمة تصدر عن كلية الآداب واللغات بجامعة الشاذلي بن جديد الطارف تعنى بقضايا اللغة والأدب والعلوم الإنسانية تحمل الترقيم الدولي:ISSN 2602-7054 تهدف المجلة إلى نشر الأبحاث والدراسات المستجدة والمبتكرة في مجال اهتمامها، كما تهدف إلى توطيد العلاقات العلمية والثقافية والفكرية بين مختلف المخابر والمؤسسات العلمية البحثية الوطنية والأجنبية، كما تهدف المجلة تشجيع الأبحاث والدراسات بما يواكب التطورات العلمية والتكنولوجية، كما تهتم المجلة بكل الدراسات والأبحاث المتعلقة بالقضايا الإنسانية والاجتماعية والأدبية إضافة إلى نشر الدراسات والمقالات التي تتوفر فيها الأصول والمعايير العلمية المتعارف عليها دوليا، وتقبل الأبحاث المكتوبة باللغة العربية والإنجليزية والفرنسية.

Annonce

تعليمات

ليكن في علم السادة الباحثين الراغبين في نشر مقالاتهم في المجلة أنهم ملزمون بما يلي:

1. ضرورة  احترام قالب المجلة الوارد تحت اسم تعليمات المؤلف على الرابط الموجود أعلى يسار الشاشة والتأكد من التزام جميع شروطه؛ بما في ذلك تدوين اسم المؤلف الثاني (مؤلفا أو مشرفا، وقائمة المصادر والمراجع مرقّمةً ومستقلّةً عن هوامش البحث في الأخير)

2. بعد أن يرسل الباحث مقاله لا يحقّ له إجراء أيّ تعديل عليه إلا من خلال خانة المقالات المقبولة بتحفّظ لأنّ ذلك سيغيّر تاريخ إرسال المقال؛ وهو ما سيؤدّي إلى رفضه مباشرة.

16-12-2020


6

Volumes

12

Numéros

223

Articles


وَظَائِفُ التَّرَاكِيبِ الدَّالَّة عَلَى السَّمَاحَةِ فِي الأَرْبَعِينَ النَّوَوِيَّةِ

صافي مجدي, 
2024-03-31

الملخص: تطرَّق البحث إلى المعاني الوظيفيَّة للتَّراكيب الدَّالة على السَّماحة في الأربعين حديثًا النَّوويَّة، من خلال جوانب ثلاثة: الأوَّل- توضيح مفهوم السَّماحة، والثَّاني- تحليل أنماط من التَّراكيب الإسناديَّة في مادَّة الدِّراسة، والثَّالث- تناول تأثير العناصر النَّحويَّة المكمِّلة للإسناد في تحديد الدَّلالة النَّحويَّة وتوجيهها، وهدف إلى جمع هذه الجمل وتصنيفها وتحليل وظائفها التَّركيبيَّة، وبحث ما يساند التَّركيب الإسنادي من عناصر نحويَّة وعن تأثيرها على مجرى دلالة الجملة وظيفيًّا، منتهجًا المنهج الوصفيّ وبعض أدواته كالتَّحليل والاستقراء النَّاقص والملاحظة، وقد وقف البحث في حدوده على الألفاظ المسندة إلى النَّبيِّ (صلَّى الله عليه وسلَّم) دون غيرها من ألفاظ الرُّواة، وقد انتهى إلى كثرة الجمل الدَّالَّة على السَّماحة في الأربعين النَّوويَّة وتنوُّعها، وأهميَّة العناصر المكمِّلة للإسناد في ترسيم الوظائف التَّركيبيَّة للجملة.

الكلمات المفتاحية: التَّراكيب، الجُملة، المعنى الوظيفيّ، الدَّلالة النَّحويَّة، السَّماحة


البنية الصرفية ووظائفها في التصوّر العربيّ

إيان سليمان, 
2024-09-05

الملخص: يشير الباحث في هذا المقام إلى قضية إجرائية مفاهيمية سيتخذها في معالجة هذه الدراسة، وهي أنّ مفهوم الصيغة قد يخلط على كثير ممن لا يحسنون فهم المدونة المفاهيمية والمصطلحية التي يمتاز بها الصرف، وعليه سيميّز الباحث في هذا الإطار بين الصيغة والبنية، والصيغة والبناء الصرفي، والصيغة والوظيفة، والبنية والوظيفة؛ على أنّه في سياق البنية من وجهة نظر الصرفيين يعتقد -والله أعلم- أنّ هناك بعض الحقائق ذُكرت في مقام البنية الصرفية ما يجعل الباحث يستشفّ عن طريق مبدأ التلازم التعالقيى أنّ هناك تقاربا بين البنية الصرفية والبنية في السياق اللساني.

الكلمات المفتاحية: الصيغة.. ; البنية ; الميزان ; ظيفة


أبنية الفعل في علم الصرف

إيان سليمان, 
2024-03-19

الملخص: يقرّ الباحث هذه الدراسة على أن الزمن وارد في بينة الكلام العربيّ -ولا مجال لإنكار ذلك- سواء أ كان في الجانب الصرفيّ أم في الجانب النحويّ، غير أن الأوضح في إبراز الزمن هو الجانب الصرفي، وذلك لما لتقسيم الفعل العربي إلى أزمنة ثلاثة: ماض، حضور، مستقبل، وأشارت الدراسة أن النحاة القدماء لم يقسموا الزمن إلى زمن نحوي وزمن صرفي غير أنهم لمحوا إلى زمنٍ مفاده الصيغة مضافا إليها الأدوات أو الظروف أو الأفعال المساعدة أو قرائن الحال والمقال، وزمنٍ مفاده الصيغة الصرفية، وعليه حاولتِ الدراسة على الفرق بين زمنيْ الصرفي والنحوي. ومردّ مفهوم الزمن فيهما قائم على صيغة الفعل الصرفية، والصيغة المركّبة مع سياق الجملة. ثم عرضت الدراسة نقد المستشرقين والقدامى في عدم شمولية زمن الكلام العربيّ، واختلاط بعض الباحثين المعاصرين في الردّ، وكيف تم الردّ عليهم جميعا من قبل بعض المثقّفين المعاصرين مع توضيح شمولية الزمن واستيعابها للكلام العربي، وكيفية استخدام الفعل العربي بجميع أشكاله الملائمة لكل زمن، ثم اختتمت الدراسة بالحديث عن صيغ أبنية الأفعال الواردة في ديوان ذي الرمة ودلالاتها.

الكلمات المفتاحية: الفعل ; الزمن ; النح ; الصرف


فضاءات التهميش في شعر الصعاليك

ضياء عبد الرزاق الشيخ ضياء عبد الرزاق الشيخ, 
2024-09-06

الملخص: ملخص: تعدّ فكرة التهميش من الأفكار التي أنتجتها الطبيعة الاجتماعية والسياسية في مختلف العصور، فلهذه الفكرة جذور تشعبت وامتدت لتصلَ إلى مجال الدراسات الأدبية، فكلمة التهميش أو الهامش تحيلنا في سياق الأدب العربي إلى تلك الفئة المهمّشة فئة الصعاليك التي رزحت تحت وطأة القمع والقهر والنبذ، ويهدف البحث إلى الكشف عن العلاقة أو الرابط بين التهميش وظاهرة الصعلكة، وفتح آفاق وتساؤلات وثيقة الصلة، نحوَ: هل يدخل الشعر الذي أنتجته القريحة الشعرية الصعلوكية في مضمار أدب الهامش أم أدب المركز؟ هل كان التابع حين تحدّث طلائعيا أم مارقًا؟ هل يمكن للتهميش أن يحمل بين طياته جوانب إيجابية؟ وما التطور الذي طرأ على مفهوم التهميش في العصر الحديث؟ وما تجلياته في الأدب الحديث والمعاصر؟ The concept of marginalization is one that has been generated by social and political dynamics throughout various eras. This idea has branched out and extended into the field of literary studies. The term "marginalization" or "marginality" in the context of Arabic literature refers to that marginalized category, specifically the "outcasts" who have suffered under oppression, repression, and exclusion. This research aims to uncover the relationship or link between marginalization and the phenomenon of the "outcast," opening up perspectives and pertinent questions such as: Does poetry produced by the poetic voice of the outcasts fall under the realm of marginal literature or central literature? Was the poet a conformist or a rebel when speaking innovatively? Can marginalization carry positive aspects within its folds? What developments have occurred in the concept of marginalization in the modern era? And what are its manifestations in modern and contemporary literature?

الكلمات المفتاحية: كلمات مفتاحية: الهامش، المركز، الصعلوك، المنظومة السائدة، العقد الاجتماعي. ; Keywords: marginalization, centrality, outcasts, dominant system, social contract.