دفاتر المخبر
Volume 7, Numéro 1, Pages 307-320
2012-04-25
الكاتب : نسيمة بومعراف . أحمد سعيدي .
تلعب التربية دورا أساسيا في حياة المجتمعات لأنها تشكل محورا رئيسيا في النشاط الاجتماعي والسياسي والاقتصادي لأي بلد خاصة، هذا نا أدركته الـجزائر التي قطعت أشواط هامة في إقامة نظام تربوي، تسعى من خلاله لتـحقيق تـحول نوعي لـمنظومتها التعليـمية بغية الاستجابة لـمتطلبات إعداد أبنائها وتـحضيرهم وتثمين قدراتهم الإبداعية ضمن سياق اقتصاد يقوم أكثر فأكثر على العلـم والـمعرفة. ويرمي هذا الإصلاح، في الـمقام الأول، إلى توفير الشروط الـمادية والبيداغوجية الأكثر ملائمة للتكفل بتعداد مدرسي يتـجاوز 11 مليون تلـميذ (أي 30 % من السكان) ويـعد ما يقارب مليون طالب. وهو السياق الذي تـم فيه الترخيص القانوني لإسهام الـمدرسة الـخاصة والـجامعات الأجنبية في الـجزائر مؤخرا، فإلى أي مدى تحققت هذه الأهداف؟ وإلى أي مدى ساعدت المناهج التي تضمنها الإصلاح في تحسين أداء التلاميذ؟
الاصلاح التربوي- التحصيل الدراسي- التلميذ
موفق عبد الحليم
.
يونس جميلة
.
ص 497-522.
موفق عبد الحليم
.
يونس جميلة
.
ص 408-432.
حبال ياسين
.
ص 330-349.
رحمون محمد
.
غربي صباح
.
ص 29-42.