افاق فكرية
Volume 12, Numéro 1, Pages 97-112
2024-05-05
المصطلح التربوي في المعاجم المتخصصة - دراسة موازنة بين نماذج مختارة -
الكاتب : مومن نجاة . زيتوني كريمة .
الملخص
شغل موضوع المصطلح التربوي فكر اللغويين والمهتمين بمجال التربية، وذلك راجع لأهميته التي جعلتهم يؤلفون العديد من المعاجم من أجل توحيده. وانطلاقا من هذا تشكلت فكرة البحث لدينا والمصاغة في العنوان الآتي: المصطلح التربوي في المعاجم المتخصصة –دراسة موازنة بين نماذج مختارة- وقد هدفنا من خلال هذا الموضوع إلى موازنة مفاهيم المصطلحات التربوية في المعاجم المتخصصة، متبعين في ذلك المنهج الوصفي التحليلي والمنهج المقارن لمناسبتهما لطبيعة الموضوع، وقد توصلنا إلى مجموعة من النتائج أهمها: المصطلح التربوي كغيره من المصطلحات يعاني من إشكالات عديدة سببها اختلاف طريقة نقله من باحث لآخر، ولهذا ألفت المعاجم المتخصصة لتيسير طريقة البحث على الباحث، كما توصلنا أيضا إلى أن المصطلحات التربوية وان تشابهت دوالها فقد اختلفت مفاهيمها من باحث لآخر. :ABSTRACT The subject of the educationaltermoccupied the thought of linguissts and thoseintersted in the fielt of education, due toits importance that .made therm compose many dictionaries in order to unify it And based on this, the idea of our research was formed, formulated in the followingtitle« theeducationalterm in speacializeddictioaries- .ablancing study betweenselecteddictinaries And we have aimed through this topic to balance the concepts of educationalterms in specializeddictionaries, wefollowed thé analytical descriptive approch due to approach comparative thiersuitability to thé nature of subject, and wealsoreached à set results, the mostimportant :of wich are The educationterm, likeothertermssuffersform many problemscausedby the difference in the wayit istransmitted from one researcherto .another, and for thé reason, speacializeddictionarieswarewritten to facilitatethe reaserch méthode for the rapercher
الكلمات المفتاحية
المصطلح الترب ; ي - المعاجم المتخصصة - التربية - المفه ; م ; Educational term؛specialized dictionaries ؛ education ؛concept
مقالات مماثلة
فافة هاجر
.
بن عميور خالد
.
ص 352-362.
خلوي شميسة
.
ص 42-51.
بوكرايدي أسماء
.
ص 95-111.
