رفوف
Volume 11, Numéro 2, Pages 748-757
2023-07-13
الكاتب : عفيان محمد .
: ترتبط مجالات الخطاب الابستمولوجي الراهن بتأويلات المنهج التي تحاكي الطابع العام لنظرية المعرفة حسب طبيعة التطورات الابستمولوجية داخل العلوم من نسق إلى آخر خاصة في ظل اللانسقية، وهذا راجع إلى العلاقة بين العلم والفلسفة وما ينتج عنها من تفلسف العلماء ونظريات تطبيقية جديدة تحدد أهمية ومجالات فلسفة العلوم وبراديغم المعرفة من المنهج إلى اللامنهج. ونهدف من خلال دراستنا لمجالات الخطاب الابستمولوجي المعاصر إلى الوقوف على ماهية الخطاب الابستمي، ومنهجيته وتطوره وراهنيته، أما على مستوى الماهية نهدف إلى توضيح علاقة الفلسفة بالعلم وكيف تطورت، وعلى مستوى المنهج نوضح علاقة الفلسفة بالعلم، وفروع هذه العلاقة ، داخل نظرية المعرفة، بالاضافة إلى الطرح المعاصر عند بول فيرابند الذي تحرر من النسقية الى اللامنهج. كلمات مفتاحية: اللانسق، البراديغم، الابستمولوجيا، اللامنهج، المنهج، تصنيف العلوم، الحقيقة، العلم، الفهم. Abstract: The fields of the current epistemological discourse are related to the interpretations of the approach that simulate the general nature of the theory of knowledge according to the nature of epistemological developments within the sciences from one format to another, especially in light of the inconsistency. Knowledge from curriculum to extracurricular. Through our study of the fields of contemporary epistemological discourse, we aim to identify what epistemic discourse is, its methodology, its development, and its currentness. As for the level of essence, we aim to clarify the relationship of philosophy with science and how it has evolved. Contemporary thesis of Paul Feyerabend, who freed himself from formalism to non-curriculum. Keywords: asymmetry, paradigm, epistemology, extracurricular, method, classification of sciences, truth, science, understanding
اللانسق ; البراديغم ; ل ; الإبستمولوجيا ; اللامنهج ; المنهج ; تصنيف العلوم ; الحقيقة ; العلم ; الفهم ; asymmetry ; paradigm ; epistemology ; extracurricular ; method ; classification of sciences ; truth ; science ; understanding
مناصرية عمر
.
ص 39-57.
مقران يوسف
.
ص 15-31.
العبادي علاء جواد كاظم
.
ص 105-126.