مجلة البحوث القانونية و الاقتصادية
Volume 6, Numéro 2, Pages 260-271
2023-06-10
التحصيل الضريبي في ظل الاضطراب الاقتصادي المفاجئ "كوفيد 19"
الكاتب : شريف أمينة . آيت دحمان سيد علي .
الملخص
يعتبر النظام الضريبي ذو صلة قانونية تربط الدولة بالمواطن لاسيما في الجانب المالي لذا يعد التحصيل الضريبي من أهم الطرق المعتمدة في النظام الجبائي للدولة وفق عدة طرق تنتهجها فمنها ما يتعلق بالدفع المباشر للحقوق الضريبية المستحقة أو عن طريق دفع التسبيقات على أقساط تدفع في آجال معينة أو عن طريق الاقتطاع من المصدر الغير مكلف بالضريبة بهدف تحقيق مجموعة من الأغراض المرجوة، فالغاية منها هي الحصول على الأموال لتنفيذ السياسة العامة للدولة بالمفهوم الحديث على مختلف الأصعدة سياسية، اقتصادية، اجتماعية. ومنه نحاول تسليط الضوء في هذه الدراسة على تلك التهديدات المتزايدة والناجمة عن الظروف الاستثنائية من خلال الاضطراب الاقتصادي المفاجئ الذي فرضته الأزمة الصحية التي شهدها العالم بأسره "جائحة كورونا". The tax system is considered as a legal link matching the state with the citizen, especially in the financial aspect, so tax collection is one of the most important methods adopted in the state's tax system according to several methods pursued, including those related to direct payment of due tax rights or by paying advances in installments paid in certain periods or by deduction from the non-tax-charged source in order to achieve a set of desired purposes, The purpose is to obtain funds for the implementation of the general policy of the state in the modern sense at various political, economic and social levels. From there, we try to shed light on these increasing threats resulting from exceptional circumstances through the sudden economic turmoil imposed by the health crisis that the whole world witnessed "Corona pandemic".
الكلمات المفتاحية
التحصيل الضريبي-الاضطراب الاقتصادي-الاقتصاد المفاجئ-النظام الجبائي-المداخيل الجبائية ; Tax collection - economic turmoil - sudden economy - tax system - tax revenues
مقالات مماثلة
مشقق الحسين
.
بشيش عبد المالك
.
ص 108-127.
بساس أحمد
.
دوة محمد
.
ص 118-136.
قندوز فاطمة الزهراء
.
ص 36-47.
علي وتد صلاح الدين
.
روان موسى مصطفى
.
ص 1-14.
