المعيار
Volume 27, Numéro 1, Pages 614-631
2023-01-15
الكاتب : ناصري علاوة .
يظهر في هذا المقال موقف محمد الغزالي في كتابه " جدّد حياتك" من مواكبة الشعر، وتوظيفه فيما له علاقة بوصف السلوك البشري، حيث كان هذا الأمر وقفا على النثر عموما، لقد استحضر الإمام كمًا هائلا من الأبيات الشعرية ووظفها حسب الموضوعات، والأهداف والمقاصد، وجاءت واصفة ذلك السلوك خاصة ما تعلق منه بأغوار النفس البشرية، وما يحركها من دوافع نبيلة كالصبر، والأناة، والأمل وأخرى دنيئة كالجزع والغضب واليأس... ومنهجيا، حاولت أن أرصد الأبيات الشعرية التي استدعاها الإمام محمد الغزالي، وأنظر في مدى توافقها مع الموضوعات المطروحة، وكيف تناغمت مع الأمثلة التي ذكرها Dale Carengie. لا شك أنّ في الأبيات الشعرية المختارة حجة ودليلا يوافق ما أراده الشعراء قديما وحديثا في وصف سلوكات الناس.
شعر ; إعجاب ; حضارة ; حكيم ; سلوك
Belabas بلعباس
.
ص 42-55.
زيزي شيماء
.
زقادة شوقي
.
ص 769-784.
ميسوم ميلود
.
شعشوع معمر
.
ص 84-101.