مجلة مجتمع تربية عمل
Volume 7, Numéro 2, Pages 156-169
2022-12-30
الكاتب : خليل وهيبة .
إن هوية الفرد هي عقيدته و لغته و ثقافته و حضارته وتاريخه، والهدف من هذا البحث هو محاولة توصيل فكرة للمؤسسات التربوية والثقافية، بأن هوية الطفل تنمو وتتعزز من مقاعد الدراسة والزيارات المتحفية، وربطهما ببعضهما البعض والتركيز عليهما، لكي لا تتأزم الهوية الوطنية لدى التلميذ بفعل عوامل عدة، فماهو دور المؤسسات التربوية والثقافية في تعزيز الهوية والوطنية ؟ وماهي أهم المقترحات والحلول للحفاظ عليها وغرس مبادئها وقيمها في الجيل الصاعد ؟ ومن أهم النتائج المتوصل إليها هو لابد من ربط المؤسستين ( الثقافية و التربوية)، للحفاظ على الموروث الثقافي والوطني، وسنأخذ المتحف الوطني للآثار القديمة والفنون الاسلامية بالجزائر العاصمة كنموذج في هذا البحث. The purpose of this research is to try to communicate an idea to educational and cultural institutions, that the identity of the child grows and is strengthened from study seats and museum visits, and linking them to each other. What is the role of educational and cultural institutions in promoting identity and patriotism? The cultural institution (the museum) must be linked to the educational institution.
الهوية الوطنية المؤسسة التربوية المتحف
قري فاروق
.
مرغيت محمد
.
ص 1009-1026.
حمزة بركات
.
حنان فنيش
.
ص 40-60.
دليلي لحسن
.
ص 737-750.
أ.د ابراهيم القاعود أ.رياض القاعود
.
ص 146-165.