العمدة في اللسانيات وتحليل الخطاب
Volume 6, Numéro 2, Pages 218-227
2022-06-01
الكاتب : بوعلي وليد . راشدي حسان .
تعد الرواية أكثر جنس أدبي قابل للخرق المستمر، لذا نجد الرواية الجزائرية انفتحت على أشكال متعددة من الأجناس الأدبية، مما جعلها تدخل في مرحلة الحداثة ومغامرة التجريب، مما يعنيه من تجاوز وانزياح وكسر القوالب الجاهزة والمكرسة في الخطاب السردي، فمسّ التجريب جميع العناصر الفنية المكونة للنص الروائي بما في ذلك الشخصية التي تلعب دورا مهما في تحريك أحداثه، حيث أخذت تمظهرات عدّة وقدمت في قوالب جديدة كما أخذت أبعادا مختلفة، ومن بين الروائيين الجزائريين الذين سعو إلى التجريب بحثا عن أشكال فنية جديدة بإمكانها معالجة اشكالات الراهن نجد الروائي "ياسمينة خضرا" الذي خصصنا دراستنا حول روايته "فضل الليل على النهار" مبرزين النزوع التجريبي للشخصية فيها.
النزوع - التجريب - الشخصية - الرواية
حسني نهاد
.
قيدوم ميلود
.
ص 11-33.
طالب أمال
.
آيت حمدوش فريدة
.
ص 369-390.
بوديار عادل
.
كبير آمال
.
ص 917-936.