لغة كلام
Volume 8, Numéro 1, Pages 127-139
2022-01-23

العملية التعليمية من المنظور البنيوي

الكاتب : تسعديت لحول .

الملخص

تعتبر اللسانيات البنيوية اتجاها فكريا جديدا ولد مع مجيء دي سوسور الذي غيّر مجرى تعليمية اللّغة من حيث وصف اللّغة كنظام وبنية متداخلة وهذا فتح الباب لظهور منطلق جديد في تفسير التحصيل اللّغوي وهو المنطلق اللساني البنيوي، إذ أسهم مفهوم البنية في تطوير منهجية خاصة في إعداد مناهج لتدريس اللّغة ومنه استخلصت خصائص وتقنيات تدريبية على أنماط اللّغة المختلة. ومفهوم التعلّم يشكل إحدى القضايا المحورية وما ينبثق عنها من بحوث وتجارب ودراسات وتعليم وتدريب وتطبيق.فكيف فسّرت اللسانيات البنيوية عملية التحصيل اللغوي لد Structural linguistics is a new intellectual trend born with the advent of de Saussure, who changed the course of language education in terms of describing language as a system and an overlapping structure. Language and from it extracted characteristics and training techniques on the different language patterns. The concept of learning constitutes one of the central issues and what emerges from it in terms of research, experiments, studies, education, training and application. How did structural linguistics explain the process of linguistic achievement of the learner?ى المتعلمّ؟.

الكلمات المفتاحية

اللسانيات البنيوية،تعليمية اللغة،التحصيل اللغوي،المتعلم،بنية اللغة.