دراسات فنية
Volume 6, Numéro 1, Pages 208-224
2021-12-26
جماليات تلقي الخطاب السردي النسوي في الجزائر
الكاتب : سابق مديحة .
الملخص
يتناول هذا البحث جماليات التلقي في الإبداع الأدبي النسائي للروائية الجزائرية "أحلام مستغانمي" وتطرقت لموقف المتلقي من الخطاب النسوي، باعتباره مشارك فعال في بناء وتوليد المعنى كما أقرت المدارس( الماركسية) ،فالنص مكثف بمعاني متعددة في اتجاه خلق ردود فعل القارئ التي تكون حسب (زيما) مستقلة عن سياق نشأة النص وغير مستقلة عن بنيته ، وخلق رغبة الحكي عند القارئ حيث تشحذ الكاتبة كل إمكانياتها الفنية والجمالية من أجل قلب معادلة الكتابة وفق استراتيجية معلنة يحدها ما تحويه من زخم معرفي وفكري وأدبي ووصفي باعتبار الرواية "أكثر نظم التمثيل اللغوية قدرة من حيث إمكاناتها في إعادة تشكيل المرجعيات الواقعية والثقافية وإدراجها في السياقات النصية، ومن حيث قدرتها على خلق عوالم متخيلة توهم المتلقي بأنها نظرة للعوالم الحقيقية ..." 1. This research deals with receiving aesthetics in the women's literary creativity of the Algerian portrait of "Dreams of Mostaganemi" and addressed the attitude of the recipient of female speech, as an effective participant in the construction and generation of the meaning, and the text (Marxism), the text is intense with multiple meanings in the direction of the reactions of the reader Zima) independent of the context of the origin of the text and is independent of its structure and creating the desire of al-Haki when the reader, where the writer is grabbed by all its technical and aesthetic possibilities for the heart of the writing equivalent in accordance with an advertising strategy limited by the maximum, intellectual and literary momentum and cognitive as a novel Where their potential to restructure realistic and cultural references in text contexts, and in terms of their ability to create imagined worlds, the recipient is a look for real worlds ... "1.
الكلمات المفتاحية
جماليات التلقي القارئ أفق النص التجريب الرواية Aesthetics Receive The reader Text horizon Experimental The novel
مقالات مماثلة
جاب الله السعيد
.
ص 77-84.
رحمون بلقاسم
.
ص 333-356.
بوخالفة فتحي
.
ص 54-74.
وليد بوعديلة
.
ص 248-260.
بسوف جيجيقة
.
ص 211-225.
