القارئ للدراسات الأدبية و النقدية و اللغوية
Volume 4, Numéro 3, Pages 328-335
2021-09-30
الكاتب : وهابي نصر الدين .
ملخص: قال إدوارد سابير Sapir: "إنّ اللّغةَ تعيشُ في عالَم الأفكار". ولعلّ إحالةَ الخطاب الإلزاميّة إلى عالم أفكار المنتج له أن تَغْدوَ إحدى مصاعب القراءة التحليليّة، ولكنّا، وإن كنّا من المؤمنين بأنّ الخطاب عَصِيٌّ على التّناول، إلاّ أنّا نُقِرُّ للمدخل اللّغوي اللّساني بأنّه ذُو كفاءةٍ عاليةٍ في هذا الإطار من الآمال العِلمية؛ ذلك أنّ للمَنظومة اللّغويّة التي ينتمي إليها، بما هي منظومة سَنَنية ذاتُ تماسكٍ وانْسِجام، قُدْرةً على البلوغ إلى مركز انفعالات الخطاب وتفاعلاته: - فهل ذلك يقع بما تتوفر عليه اللّغة من وظيفة إحاليّة، هي جوهر كينونتها السّيميولوجية الكبرى، وبما تتوفر عليه من وظيفة جمالية كذلك؟ وكيف أخضع الخطاب القرآني الوظيفتين لغاياته التوصيلية، وبأي نوع من الآليات أنتجهما؟ الكلمات المفتاحية: المعنى الإحالي/المعنى الجمالي/لغة القرآن/الترادف/التحليل المعنمي Abstract: Edward Sapir said: "Language lives in the world of ideas,". So, referring the obligatory discourse to the world of the ideas of the consumer may become one of the difficulties of analytical reading, but even though we are among the believers that the discourse is difficult to deal with, we confess that the linguistic approach is highly qualified in this context of scientific hopes; This is because the linguistic system to which he belongs, which is a coherent and coherent encrypted system, has the ability to reach the focus of the discourse’s emotions and interactions: Does this happen with the referential function that language has, which is the essence of its major semiological being, and with its aesthetic function as well? How did the Qur’anic discourse adjust the two functions to its communication purposes, and by what kind of mechanisms did it produce them? Key words: referral meaning/ aesthetic meaning/ Quran language/ tandem/ semantic analysis
الكلمات المفتاحية: المعنى الإحالي/المعنى الجمالي/لغة القرآن/الترادف/التحليل المعنمي
رعد حميد توفيق البياتي
.
ص 61-81.
محمد حسام الدِّين
.
ص 115-165.
حسين عمر الدراوشة
.
ص 103-126.
. د. مصطفى أحمد قنبر
.
ص 498-516.