المجلة الأكادمية للبحوث القانونية والسياسية
Volume 5, Numéro 1, Pages 194-209
2021-03-14
الكاتب : غزالي نصيرة .
الملخص: تظهر أهمية قطاع الجمارك في تعزيز المنظومة الأمنية للدول المختلفة، ودعم إستقرار المجتمع وحماية الأرواح والممتلكات، لأن الجمارك هي خط الدفاع الأول عن المجتمعات، كما تمثل في نفس الوقت الواجهة الحضارية للدول والحكومات، لذلك أسند المشرع لقطاع الجمارك عدة صلاحيات من بينها تحقيق الأمن على المستوى الدولي والإقليمي والمحلي، على حد سواء، وأخذ الحيطة والحذر والتكثيف من التدريبات في العمل الجمركي من خلال إبتكار وتطوير أنظمة للمخاطر، وتوسيع أفق التعاون بين الدول في مجال تبادل المعلومات والخبرات، وإنشاء مراكز متطورة للإستهداف تتبنى أنظمة تقنية آمنة ومتقدمة في الرصد والمراقبة والمتابعة والتحليل قبل وبعد وصول البضائع، إضافة إلى ضبط الحدود والتنسيق في إدارتها، ويمكن للتعاون الدولي أن يحقق الكثير من بسط الاستقرار والامن. Summary: The importance of the customs sector appears in strengthening the security system of different countries, supporting the stability of society and protecting lives and property, because customs are the first line of defense for societies, and at the same time represent the civilized facade of countries and governments, so the legislator assigned the customs sector several powers, including achieving security at the level International, regional and local alike, taking caution and intensifying training in customs work through innovating and developing risk systems, expanding the horizon of cooperation between countries in the field of exchanging information and experiences, and establishing advanced targeting centers that adopt safe and advanced technical systems in monitoring, that follow-up and analysis before and after the arrival of the goods, in addition to border control and coordination in their management, international cooperation can achieve a lot of stability and security.
الكلمات المفتاحية: إدارة الجمارك، الرقابة، حماية الحدود، حماية الأمن، الجمركة.
نايت عبد السلام حكيم
.
ص 112-126.
نوار شهرزاد
.
سراية الهادي
.
ص 138-156.
عميري رشيد
.
ماريف منور
.
ص 84-103.
بوراوي عيسى
.
ميلودي عمار
.
ص 167-189.