الآداب
Volume 20, Numéro 1, Pages 174-194
2020-10-10
الكاتب : بوراس عبد الخالق .
تتنوع المصادر التي يستقي منها الشاعر صوره ، ويعد المجاز والخيال ،من أبرزها وهذه الملَكة تمتلك قدرة على ابتداع صور في الذهن لأشياء غير مدركة بالحواس، ، وإلى جانب الخيال هناك الواقع الحسي ممثلا في المشاهد المرئية في الحياة اليومية والواقع الذهني ، ويشمل المؤثرات النفسية والانفعالات العاطفية ،التي هي في النهية عدول عن صيغ إحالية. فالصورة تنطوي على إشارات شتى تخلق لنا عالما مجازيا خيارا إيجابيا ، ومنه تتبع قيمة كل قصيدة في طاقتها على الإيحاء ، لذلك يعمد جل الشعراء المعاصرين في ممارستهم الابداعية إلى جعل الصورة الشعرية كأحد الاستراتيجيات التي يغنون بها نصوصهم الإبداعية بكل أبعادها وأدواتها . The sources vary from which the poet draws his image, and the metaphor and imagination are among the most prominent and this queen possesses the ability to create images in the mind for things that are not perceived by the senses, and besides the imagination there is the sensual reality represented in the visual scenes in daily life and mental reality, and includes psychological influences and emotional emotions Which is ultimately a departure from referral formulas. The image contains various signs that create a metaphorical world for us a positive choice, and from it traces the value of each poem in its energy to suggest, so most contemporary poets in their creative practice make the poetic image as one of the strategies in which they enrich their creative texts in all its dimensions and tools
الصورة الشعرية- التشبيه- الاستعارة- قصيدة النثر- الخيال. ; poetic image- likeness- metaphor- prose poem- imagination.
بوراس عبد الخالق
.
ص 154-167.
سواق صبرينة
.
يوسفي يوسف
.
ص 416-426.
مصابحية آسيا
.
عروس محمد
.
ص 25-44.
زيزي شيماء
.
زقادة شوقي
.
ص 769-784.
تامي سعاد
.
ص 152-160.