Revue des reformes Economique et intégration dans l’économie mondiale
Volume 13, Numéro 3, Pages 202-216
2019-12-30
الكاتب : لسود راضية . لعساس أسية . طكوش صبرينة .
الملخص يعتبر تنبني المؤسسات الصغيرة و المتوسطة لمفهوم المسؤولية البيئية المستدامة توجها حديثا لهذه المؤسسات التي تعتبر من أهم روافد التنمية الاقتصادية و الاجتماعية، و ذلك باعتبارها منطلقا أساسيا لزيادة الطاقة الإنتاجية من ناحية، و المساهمة في معالجة مشكلتي الفقر و البطالة. و لقد أصبح البعد البيئي معيار من معايير تحقيق تنافسية مستدامة للمؤسسة. هدفت الدراسة الحالية إلى تسليط الضوء حول مساهمة المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في تحقيق التنمية البيئية المستدامة في الجزائر ، حيث تم الاعتماد على استمارة استبيان وزعت على 400 مؤسسة صغيرة و متوسطة ذات طابع إنتاجي. و توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها وجود علاقة بين المسؤولية البيئية للمؤسسات الصغيرة و المتوسطة في الجزائر و الاستدامة البيئية إلا أن الاهتمام بالأنشطة البيئية مزال ضعيف و على المؤسسات التركيز على هذا النوع من الأنشطة. Abstract : The adoption of the concept of sustainable environmental responsibility by small and medium-sized enterprises (SMEs) is a recent approach to these institutions, which are considered to be one of the most important sources of economic and social development. The environmental dimension has become a criterion for achieving sustainable competitive competitiveness. The present study aimed at highlighting the contribution of SMEs to the achievement of sustainable environmental development in Algeria. A questionnaire was distributed to 400 SMEs of a productive nature The study reached a number of results, the most important of which is the relationship between environmental responsibility of small and medium enterprises in Algeria and environmental sustainability, but the interest in environmental activities is still weak and institutions should focus on this type of activities
المؤسسات الصغيرة و المتوسطة ; المسؤولية البيئية ; الاستدامة البيئية ; أبعاد التنمية البيئية.
رابحي عبدالعزيز
.
ص 571-590.
خوجة مراد
.
ص 172-191.
سليمة مخلوف
.
ص 73-99.
رقيق عبدالمالك
.
مختاري ملوكة
.
ص 497-513.
فريد كورتل
.
خديجة خنطيط
.
ص 41-59.