مجلة المقرى للدراسات اللغوية النظرية و التطبيقية
Volume 1, Numéro 1, Pages 176-184
2017-12-12
الكاتب : مقران شطة .
لقد كان الخوض في الوضع اللغوي في كثير من الدول العربية إلى وقت غير بعيد غير متاح للجميع باستثناء بعض السياسيين اليساريين المعارضين، حيث عُدَّ هذا الموضوع مسألة سياسية طرقُها يمسّ ويخلُّ بالوحدة الوطنية وإثارته تشكل خطرا عليها وعلى الهوية الثقافية واللغوية لهذه المجتمعات. وفي العقود الأخيرة مع انفتاح الأنظمة الحاكمة في هذه المجتمعات واعتمادها الديمقراطيةـ إلى حد ما ــ في ممارساتها السياسية صار هذا الموضوع متاحا للجميع ساسة ومثقفين ومؤرخين ومتخصصين، حتى المواطنون البسطاء يمكنهم الإدلاء بآرائهم في هذه المسألة رسميا أو في أحاديث شعبية. وسنحاول في هذا المقال أن نتطرق لهذا الموضوع ونسلِّط عليه ضوءا كاشفا ببسطنا القول فيما يُصطلح عليه عند الكثيرين بـ " المسألة اللغوية"، وقد اخترنا لطرق هذا الموضوع اللسانية الجزائرية "خولة طالب الإبراهيمي" لجرأتها في المناقشة والطرح.
المسألة اللغوي / خولة طالب
الوناس إلياس
.
ص 717-731.
دلال عودة
.
ص 170-182.
محمد بوركبة
.
ص 53-59.
درقاوي كلتوم
.
ص 102-114.