مجلة علوم اللغة العربية وآدابها
Volume 9, Numéro 2, Pages 107-115
2017-06-25
الكاتب : علي كرباع .
يَتَنَاولُ هَذَا المَقَالُ تَصْويرَ حَالَةَ الفرَاق في الشّعْر العَرَبيّ, منْ خلال التّأثيرَات النّفْسيَّة التي يَتْرُكُها هَذَا الأثَرُ في نَفْس الشّاعر , وَكَيْفَ يُصَوّرُهَا منْ خلال أَثَرالوَاقعَة وَأَسْبَابهَافي قَالب شعْري . تُعْتَبرُ حَالَةُ فرَاق الأَحبَّة في الشّعَر العَرَبيّ منْ أَهَمّ المُؤَثّرَات الحَقيقيّة وَمَصْدَر إلْهَام للشُّعُور الصَّادق لَدَى الشُّعَرَاء, إذْ أَنَّ أَثَرَ الصّدْمَة يَجْعَلُ منْ قَريحَتَهُ تُصَورُ ذَلكَ المَوْقف وَوَقْعه وَرَدة الفعْل تُجَاهَهٌ,هَذَا وَيُحَددُ المَقَالُالفَرْقَ بَيْنَ دَلَالَات الأَلْفَاظ منْ نَاحيَّة القَائل (ذَكَرٌ أو أنْثَى), ومنْ نَاحيّة المَرْثي ودَرَجَة القَرَابَة (أبٌ , ابنٌ, أخٌ , عَمٌ ...)
فِرَاقُ الأَحِبَّة ؛الشِّعْرِ العَرَبِيِّ؛ دِرَاسَةٌ ؛مُعْجَمِ الأَلْفَاظِ
بن جامع رياض
.
ص 614-629.
بوشيبة عبد القادر
.
ص 41-65.
زيناي طارق
.
ص 91-104.
زيناي طارق
.
ص 245-258.
طارق زيناي
.
ص 76-93.