مجلة علوم وتقنيات النشاط البدني الرياضي
Volume 9, Numéro 1, Pages 237-245
2018-04-12
دور السلوك القيادي في تنمية التماسك الاجتماعي داخل الفريق الرياضي
الكاتب : ميلي فائزة .
الملخص
ملخص الدراسة: إن الأسلوب القيادي الذي يتبناه المدرب الرياضي مع الفريق، يحدد نوعية العلاقات و التفاعلات السائدة في الجماعة، إذ أن نجاح الفريق في تحقيق أهدافه يرتبط ارتباطا وثيقا بتوافر القيادة المناسبة، و لهذا الغرض انصب موضوع البحث حول دراسة البعد النفسي الإجتماعي لبعض فرق كرة السلة حيث تتضح اهمية العلاقات بين الأفراد و الجماعات من خلال مواقف التفاعل المختلفة، فالتماسك داخل الفريق الرياضي يمثل الظاهرة الأساسية لاستمرار اللاعبين في عضوية الفريق لشعورهم بالإنتماء و روح المسؤولية و التآزر في حالة الهزائم المتعددة و المواقف الصعبة. و في اطار الدراسات التطبيقية لعلم النفس الاجتماعي الرياضي و تحديدا في ميدان العلاقات و التفاعلات الاجتماعية، سلطنا اهتمامنا على دور المدرب الرياضي من خلال إنتهاجه لأسلوبه القيادي و انعكاسه على تماسك الفريق. الكلمات الدالة: السلوك القيادي- التماسك الإجتماعي- الفريق الرياضي. Résumé : Le mode de commandement utilisé par l’entraineur sportif au sein de l’équipe décide de la qualité des relations et la dynamique du groupe, car la réussite d’une équipe à atteindre son but est lié à la disposition d’un bon commandement, pour cela, notre intérêt s’est porté sur l’étude psychosociale de certaines équipes de Basketball où se manifeste l’intérêt des relations entre les individus et les groupes collectifs, à travers différentes situations d’échange. La cohésion du groupe représente un phénomène essentiel pour la durée d’une équipe. Le sentiment d’appartenance et l’esprit de responsabilité et de solidarité dans le cas d’échec renforce la cohésion sociale. Dans le cadre des études liées à la psychologie sociale, on n’a porté notre intérêt sur le rôle de l’entraineur à travers son type de commandement et son impact sur la cohésion du groupe. Les mots clés : Cohésion Sociale – Equipe Sportive-Comportement du Leader.
الكلمات المفتاحية
السلوك القيادي ; التماسك الإجتماعي ; الفريق الرياضي
مقالات مماثلة
خويلدي الهواري
.
ص 244-257.
ناصر يوسف
.
معزوزي ميلود
.
ص 172-189.
