مجلة كلية الآداب و العلوم الإنسانية و الإجتماعية
Volume 12, Numéro 23, Pages 247-275
2018-06-01
الكاتب : سالم محمد يزيد .
ملخص: بعد أن تحددت حدود التوجه الوظيفي و مبادئه و تبينت أفضلية النَّحو الوظيفي السيمونديكي على غيره من الأنحاء الوظيفية الغربية ، يجدر بالبحث أن يُؤصِّل للمفهوم الذي جعله موضوعا له ، و الذي كان في زمن معيَّن من تاريخ نظرية النحو الوظيفي الموضوع الذي بُني على تصوُّر وحداته و بناء مكوِّناته الجهاز الواصف؛ هذا المفهوم هو الجملة . وحسب أدبيات نظرية النحو الوظيفي التي رسمتها أبحاث " سيمون ديك " و أبحاث " أحمد المتوكل " فإنَّه يمكن أن نميز على مستوى كل جملة ، ثلاث بنيات ، هي : البنية الحملية و البنية الوظيفية و البنية المكونية، يتمُّ بناؤها من خلال ثلاثة أنساق من القواعد هي، قواعد الأساس و قواعد إسناد الوظائف و قواعد التعبير ، وعليه سيحاول هذا البحث الاشتغال في إطار الطرح أعلاه . : Abstract After the limits of the functional orientation were determinated its principles and identifying the superiority of the functional style of simon dike over other Western functional aspects, the research should rooting the concept that made it its subject, which was at a certain time in the history the main subject of the theory of functional grammar which was based on the perception of its units and building Its components are the descriptor device; this concept is the sentence . According to the literature of the theory of functional Grammar which was drawn out by the researchs of "Simon Dick" and "Ahmed Al Mutawakil," we can distinguish at the level of each sentence three structures, namely: the predicate structure , the functional structure and componental structure are built through three formats of the rules ,Basis Rules and the rules of attribution of functions and rules of expression. Therefore, this research will attempt to operate in the framework of the above proposal .
الكلمات المفتاحية : الجملة ؛ النحو الوظيفي ؛ البنى ؛ قواعد التكوين ؛ البنية ؛ الأنساق . Key words : Sentence, functinal grammar, structure, Formation rules, structures, layouts
أ. د أسامة معاوية بخيت حسين أ. د أسامة معاوية بخيت حسين
.
ص 122-141.
بن سكران حفيظة
.
ص 131-131.