التعليمية
Volume 8, Numéro 2, Pages 107-121
2018-05-20
الكاتب : بوغالم جمال .
الملخص تتم دراسة العائق الابستمولوجي عادة ضمن التطور التاريخي للتفكير العلمي، ومن خلال مساهمة غاستون باشلار في رصد أشكاله بالنسبة للمعرفة العلمية ضمن كتابه تكوين الفكر العلمي. لكن الأكيد أن هذا المفهوم امتد توظيفه ليشمل حقولا معرفية أخرى منها الديداكتيكية، وفي سياق الممارسة التعليمية التعلمية عموما. بل وتحول إلى مفهوم مركزي، إذ من خلاله يتم الانتقال من تلقين المعرفة إلى بناء المعرفة، عبر صدمة معرفية تدفع المتعلم إلى تجاوزها نحو الصواب. إن الممارسة الديداكتيكية تنظر إلى العائق كطريقة إجرائية مهمة لبناء المعرفة الحقيقية، وتعميق التكوين على أسس علمية متينة ودائمة ومستمرة. وهو وسيلة هامة من وسائل التعلم والتكوين والاكتساب.
الابستمولوجيا ؛ البيداغوجيا ؛ الديداكتيك ؛العائق الابستمولوجي ؛ التمثلات؛ العائق الهدف .
يخلف د. رفيقة
.
ص 101-124.
قجوح خيرالدين
.
ص 83-99.