Revue Organisation et Travail
Volume 2, Numéro 3, Pages 31-44
2013-06-30
الكاتب : مغراوي محي الدين عبد القادر .
إن بقـاء المؤسـسة و نموهـا يرتبط بمـدى قـدرتها على الدراسـة الجيدة لسـلوك المستهـلك، و نـظرا للتطـور الذي عـرفه فـكر المستهـلك، كان من المفروض على المؤسسات السعي إلى بناء صورة جيدة من خلال علاماتها التي تميزها عن غيرها. و مع كثرة العلامات التجارية في السـوق الجزائـربة، أصبح من الصعب على المستهلك الجزائري القيام بعملية الاختيار بين مختلف المتوجات، خصوصا مع التواجد الكبير للعلامات المشهورة و المعـروفة عالميا. عـلى هذا الأساس طـرحت إشكالية تفضيله للعـلامة الأجنبية على العلامة المحلية و اختياره للمتوجات الأجنبية، وقد بينت النتائج المتحصل عليها من خلال هذا العمل أن المستهلك الجزائري يفضـل العـلامة الأجـنبية عـلى العلامة المحليـة بالنظر لعدة عواملو معايير مثل تلك المتعلقة بالعلامـة التجارية بحد ذاتها أو بالمتوج، أو بالمستهلك
العلامة ، تفضيلات المستهلك
حساني عبد الكريم
.
ص 1-29.
Sahi Moustafa
.
ص 107-123.
عتيق عائشة
.
عتيق خديجة
.
حــــــــــايــــــد زهيـــــة
.
ص 57-87.
تيماوي عبد المجيد
.
بسعود مريم منال
.
ص 93-107.
بن جروة حكيم
.
عطية العربي
.
ص 91-102.