مجلة علوم اللغة العربية وآدابها
Volume 8, Numéro 10, Pages 40-51
2016-12-01
الكاتب : بن يمينة بن يمينة .
قصد التدريب على الأداء الشعري وتذوق النصوص الأدبية، عملت الدراسة على رصد اتجاهات عملية البحث التي تحقق مشروعية المعايير المتوافقة مع أهداف بنية اللغة للقصيدة الشعرية, هذه الدراسة تسعى إلى إبراز جوهر المشكلة أي بنية اللغة للقصيدة الشعرية الموجهة إلى فئة المتعلمين : - نموذج المحاكاة و الإيقاع في القصيدة التعليمية ووصفها وتصنيفها في شتى الأساليب التي تدفع المتعلم إلى قراءتها قراءة عميقة متصلة بروائع الشعر، وحفظ ما يجول في خاطره وتجيش به النفس، وهذا يساعد على تكوين الذوق الأدبي لدى المتعلم. - ينبغي أن نفرق بين الشعر، في ذاته باعتباره نصا لغويا جميلا، وبين أدائه أو إلقائه أو تمثيله وبين الوقوف عند جمالية التشكيل الإيقاعي في بنية القصيدة التعليمية التي تهدف إلى تنمية الحصيلة اللغوية واكتسابهم جملة من المعارف وتدريبهم على فهمها وحسن استخلاص المعاني والأفكار ونقدها، - بما أن الاستماع مهارة من مهارات تعلم اللغة، فإن المتعلم يحتاج في أي مرحلة من مراحل اكتسابه إلى هذه المهارات عن طريق الاستماع للشعر الذي يمكنه من استيعاب هذا الفن أي الاستماع بقصد النقد والتحليل. Summary Inadvertently training poetic performance and savoring literary texts, the study worked to follow the trends in the research process that verify the legitimacy of standards consistent with the objectives of the language poetic structure of poem This study aims to highlight the essence of the problem any structure of the language of the poem addressed to the educated class. Simulation model and rhythm of the poem in education, described and classified in various ways that cause the learner to read deeply bound to read the great works of poetry, and keeping his mind and quivering with himself, And this contributes to the formation of the literary taste of the learner.
المحاكاة ؛ الإيقاع ؛ القصائد التعليمية؛ قصيدة ؛ التينة الحمقاء
حاج علي فاضل
.
أ.د.بويجرة محمد بشير
.
ص 68-78.
جويدر أمال
.
كراد موسى
.
ص 79-98.
أقيس خالد
.
ص 179-191.