Insaniyat
Volume 2, Numéro 3, Pages 15-24
1998-12-31
الكاتب : Benamar Aicha .
أوضحت دراسة الحالة - التي أجريت في السنوات الأخيرة - سواء في السنة التاسعة أساسي أم في النهائي (اُنظر ملحق 1 في النص)، درجة التقهقر المسجلة في القدرات. إذا كان بعض الملاحظين يرون أن الفشل المدرسي يعود إلى عدم تطابق طرائق التدريس و التقويم أو إلى نقصٍ في التجهيزات العلمية، فإنه بالنسبة للبعض الاخر يعود إلى نقص في الحوافز لدى المتعلمين. إذا بدت الحوافز كأساس سيكولوجيا-إحساسيا للتعلم، * فما مصدر الحوافز في وضعية التعلم؟ هل هي حاجات نوعية خاصة بالتلاميذ في وضعية التعلم العلمي، أم تعود إلى محيطها الاجتماعي، الثقافي و / أو المؤسساتي؟ * كيف تعمل سيرورة الحوافز (حافز / اللاحافز) في وضعية التعلم العلمي؟ سنحاول الإجابة عن هاتين القضيتين من خلال مقالنا.
تعلم ؛ مدرسة ؛ قدرات ؛ تقويم ؛ تلاميذ
رشيدة آيت عبد السلام
.
ص 13-43.
عبد الحميد برادعي
.
لونيس نحاوة
.
أميرة عباس
.
ص 63-79.
هزرشي سليمان
.
ص 1382-1396.
العيد بن سميشة
.
ص 152-165.
حمرالعين نورالدين
.
زمام نورالدين
.
ص 48-61.