التكامل الاقتصادي
Volume 2, Numéro 1, Pages 1-35
2014-06-01
تجربة التكامل الاقتصادي لدول اتحاد المغرب العربي تشخيص الواقع وتحديات المستقبل
الكاتب : علي بودلال .
الملخص
تتناول هذه الورقة موضوع واقع تجربة التكامل الاقتصادي المغاربي والتحديات التي تواجهه واليات التصدي لها وكيفية تفعيلها، وأسباب تعثره رغم الإمكانات البشرية والمادية الهائلة التي تتمتع بها هذه الدول والمقومات الاقتصادية المشتركة في ظل الاهتمام المتزايد بالتكتلات على الصعيد العالمي، تم استعراض مسيرة الاتحاد في الوهلة الأولى ثم التعرض إلى عنصر التكامل الاقتصادي المغاربي كضرورة ملحة بعد ذلك تسليط الضوء على برامج العمل وأولويات الاتحاد، في الأخير تطرقنا لأهم معوقات هذا التكامل وفي هذا الصدد يكون تنسيق جهود دول اتحاد المغرب العربي في مجال التكتل أكثر من ضرورة لعدة اعتبارات أهمها تقارب ظروف ومعطيات دول الاتحاد وهذا ليس بالشيء البعيد في ظل وجود عقول عربية خلاقة وموارد هائلة، تبقى الإستراتيجية المثلى والاستغلال الأفضل لهذا التكتل الإقليمي هي غاية هذه الدول. Résumé: Ce papier traite le sujet de l'expérience du Maghreb l'intégration économique et les défis que cela fait face et des mécanismes pour leur adresser(aborder) et comment les mettre dans l'effet et les raisons d'interrompre malgré des énormes ressources humaines et matérielles(substantielles), qui aimé(qui joui de) par ce joint(articulation) d'États l'infrastructure économique à la lumière des blocs d'intérêt croissants au niveau global(mondial), a été l'examen(la revue) de la marche de l'Union(du Syndicat) en premier lieu et ensuite être soumis au Maghreb l'intégration économique en urgence, pour éclairer les programmes de travail et les priorités de l'Union(du Syndicat), le dernier a mentionné les obstacles les plus importants pour l'intégration et est à cet égard la coordination des efforts des Etats l'Union(le Syndicat) de pays du Maghreb arabes dans la zone.
الكلمات المفتاحية
بلدان اتحاد المغرب العربي، التكامل الاقتصادي، تجربة التكتل، الآفاق والتحديات. Union maghrébine, Intégration économique, expérience de l’intégration, horizons et défis
مقالات مماثلة
جمال عمورة
.
ص 96-119.
شليحي الطاهر
.
زرداني صفية
.
ص 1-16.
