الناص
Volume 8, Numéro 1, Pages 217-236
2013-06-30
الكاتب : نجلاء بوجة .
إن ما هو موجود، وكل ما هو ممكن الحدوث يدخل ضمن تنظيم لدرجات الكمال الخاصة لكل ماهية؛ فالله سبحانه وتعالى لا يفعل شيئا من دون سبب، فالنظام قاعدة المشيئة الإلهية، بل هي طريقه . إن الأهمية التي أولاها العفيف للحسن تضاهي أهمية الجمال عنده باعتباره أكثر الصفات تجليا و تعبيرا عن الذات الإلهية، وارتبط الكمال بالحسن والجمال .
الصوفية، الشعر الصوفي، ديوان عفيف الدين التلمساني، تيمات الشعر الصوفي
مقلاتي فريدة
.
ص 226-239.