مجلة دائرة البحوث و الدراسات القانونية و السياسية
Volume 8, Numéro 2, Pages 01-22
2024-06-01
الإلتحاق بالوظيفة العمومية في الجزائر في ظل الأمر 06-03
الكاتب : بلعبيد نصيرة .
الملخص
قام المشرع الجزائري بإصدار مجموعة من القوانين التي تنظم وتسير علاقة الموظف بالإدارة وتبين لنا كيفيات وشروط التوظيف في الجزائر، ولعل أهمها الأمر رقم 06– 03 المتضمن القانون العام الأساسي للوظيفة العمومية، والذي من خلاله قام بإضفاء طابع تنظيمي إجرائي يحدد كيفيات الالتحاق بالوظيفة العمومية في المؤسسات والإدارات العمومية، أي يحدد لنا النظام والاليات القانونية التي اقرها المشرع الجزائري من اجل الالتحاق بالوظيفة العمومية في الجزائر، وذلك عن طريق المرور بمجموعة من الخطوات القانونية من اجل التحاق الموظف العمومي بوظيفته، ولعل اهم الاليات التي اعتمدها المشرع الجزائري في الالتحاق بالوظيفة العمومية تتمثل في المسابقات وكذا الفحوص المهنية، والتي يتم تنظيمها وتسييرها من قبل المؤسسات والإدارات العمومية طبقا لما نص عليه القانون. Abstract: The Algerian legislator issued a set of laws that regulate and conduct the employee’s relationship with the administration and show us the modalities and conditions of employment in Algeria. Perhaps the most important of them is Order No. 06-03, which contains the basic general law for public employment, through which it gave a procedural regulatory character that determines the methods of joining public employment in institutions. And public administrations, that is, defines for us the system and legal mechanisms approved by the Algerian legislator in order to join the public service in Algeria, This is done by going through a set of legal steps in order for a public employee to join his job. Perhaps the most important mechanisms adopted by the Algerian legislator in joining the public job are competitions and professional examinations, which are organized and conducted by public institutions and departments in accordance with what the law stipulates.
الكلمات المفتاحية
الكلمات المفتاحية: التوظيف، الإدارة العمومية، المسابقات.
مقالات مماثلة
بن ترجا الله علي
.
ص 303-315.
سلوى تيشات
.
ص 189-212.
قرماش امال
.
اكرور ميريام
.
ص 88-108.
محجوب خالد
.
ص 429-450.
