دراسات وأبحاث
Volume 16, Numéro 3, Pages 313-326
2024-05-15
الرؤية الوجودية في رواية الخيال العلمي الموريتانية-مرجعياتها وأبعادها الدينية- قراءة في روايتي مدينة الرياح والحب المستحيل لموسى ولد ابنو.
الكاتب : بوخاري نصيرة . مكاكي محمد .
الملخص
الملخص: تروم هذه الدراسة الكشف عن الرؤية الوجودية في رواية الخيال العلمي الموريتانية بصفتها رؤية غائية تعبر عن مفهوم الفطرة والطبيعة الإنسانية،كما ستستنكه مرجعياتها وأبعادها الدينية المنتشرة على مدى تطور الأحداث الروائية والتي مثلت أساسا مهما لبنائها، انطلاقا من استنباط وتحليل العناصر السردية لرسم محددات ومعالم هذه الرؤية. واشتغلنا في هذا الإطار على روايتي "مدينة الرياح والحب المستحيل" للموريتاني موسى ولد ابنو، لغناها التمثيلي فضلا عن انتمائهما لأدب الخيال العلمي الذي يعد أداة علمية وفلسفية تسمح بالقراءة الكاشفة لمستقبل الحضارة البشرية في ظل اعتماده على العلم والأدب ومعارف أخرى متنوعة. Abstract: This study aims to reveal the existential vision in the Mauritanian science fiction novel as a teleological vision that expresses the concept of human nature and nature, its references will also indicate it. And its religious dimensions spread throughout the development of the narrative events, which represented an important basis for its construction. Based on the deduction and analysis of narrative elements to draw the determinants and features of this vision. In this context, we worked on the novels The City of Winds and The Impossible Love of the Mauritanian Moussa Ould Ibnou, for its dramatic richness, as well as its affiliation to science fiction literature, which is considered a tool. Scientific and philosophical studies that allow for a revealing reading of the future of human civilization in light of its dependence on science literature and various other knowledge
الكلمات المفتاحية
الرؤية الوجودية ; الخيال العلمي ; البعد الديني ; الرواية الموريتانية ; موسى ولد ابنو ; :existential vision ; science fiction ; religious dimension ; Mauritanian novel ; Musa Ould Ibno
مقالات مماثلة
عبد اللطيف حني
.
ص 60-76.
بنوناس مفيدة
.
ص 137-157.
حني عبد اللطيف
.
ص 194-217.
بنوناس مفيدة
.
ص 256-270.
عبد الكريم لطفي
.
ص 84-93.
