مجلة علوم اللغة العربية وآدابها
Volume 16, Numéro 1, Pages 511-526
2024-03-15
الكاتب : شمس الدین ریملة بروانة . دادخواه طهراني حسن . عموري نعیم .
إنّ الفنون البلاغية هي أداة الأديب البارع، أن یستخدمها لیعبّر عن أحاسيسه وأفکاره خلال المعاني الکامنة. ومن هذا المنطلق یزید علی مدی التأثیر مضمون النص الأدبي لدی المتلقي. یسعی هذا البحث عبر المنهج الوصفي-تحليلي إلی دراسة أبرز الفنون البلاغية في شعر "أنور سلمان"؛ لیکشف الستار عن خیال المبدع في خلق التصاوير الجميلة للتعبير عن خلجاته النفسية حول وقائع مجتمعه من الظروف الصعبة التي یعيشها مواطنيه خلال سنوات الحرب أو أحاسيسه حول الحب بالوطن والمرأة. ومن الفنون البلاغية أکثر إستخداماً في شعر "أنور سلمان"، نشير إلی التشبيه، والإستعارة، والکنایة، والمجاز. وبعد البحث عن العناصر البلاغية في شعر شاعرنا، یُلاحظ أنّ التشبيه والکناية من أکثرها إستخداماً. ولهما دوراً هاماً في إبراز إغراض وأفکار "أنور سلمان" أکثر فأکثر.
الفنون البلاغية، أنور سلمان، التشبية، الکناية. المجاز.
شمس الدین ریملة بروانة
.
دادخواه طهراني حسن
.
عموري نعیم
.
ص 169-189.
شمس الدین ریملة بروانة
.
دادخواه طهراني حسن
.
عموري نعیم
.
ص 149-172.
باديس عبد الرحمان
.
أوصديق فاطمة
.
ص 422-436.
أحمد عيساوي
.
ص 317-348.