مجلة السراج في التربية وقضايا المجتمع
Volume 7, Numéro 2, Pages 237-256
2023-06-06
الكاتب : رباحي مصطفى . بوسالم عبد العزيز .
ملخص: برزت أهمية القياس النفسي في التقدير الكمي والكيفي للسمات والخصائص الشخصية من خلال الاختبارات والمقاييس النفسية التي توفرها نظريات القياس الكلاسيكي والحديث، فازداد اهتمام مختصي القياس والتقويم بموضوع اثبات الصلاحية بما يحقق مطالب الجودة في مفهوما الواسع، من هنا جاءت هاته الدراسة من اجل لفت الانتباه الى مشكلات مدى ملائمة ادوات القياس النفسي في تفسيرات الكم والكيف للتقديرات الحقيقية أوتسجيلات الملاحظة وفق ما جاءت بها مرجعيات القياس ، ولايمكننا تصور دلك الى من خلال معالجة اهم الصعوبات التي تقف امام سيرورة العملية و التي تقلل من عوامل صلاحية الاختبار النفسي للقياس الفعلي للسمات والخصائص ، فتبرز كدلك مشكلات الاخطاء و تحيز الاختبارات . وقد استعان الباحث بالمنهج المقارن وإستخدم الاستقصاء والوصف المناسب لطبيعة الموضوع، حيث انتهت الدراسة في الاخير الى حصر اهم النتائج التي تعكس اوجه الاتفاق او الاختلاف وتفتح المجال أمام بحوث مستقبلية تبحث في تحقيق مستوى الملائمة ومدى التحكم في مستوى تحيز الاختبار النفسي لدى تفسيرات درجات الاختبار المبني وفق معايير اختبار جيد . Abstract: The importance of psychometrics in the quantitative and qualitative measurement of personality traits and characteristics emerged from psychological tests and measures presented by classical and modern metrology theories. Hence, this study came to draw attention to the problems of appropriateness of psychometric tools in quantitative and qualitative interpretations of real estimates or observational records according to measurement. The researcher used the comparative method and used the survey and appropriate description of the nature of the subject. The study finally identified the most important findings that reflected points of agreement or differences and opened the way for future research looking at the level of relevance and degree of control for psychological test bias.
الملائمة والتحيز؛ تفسيرات درجات؛ الاختبارات النفسية؛ مرجعيات القياس.
عبد الرحمان عباس
.
عبد القادر بن الحاج جلول
.
ص 178-209.
نسيمة بن دار
.
ص 54-61.
كمال عبد الله
.
ص 87-111.
ذياب لبنى
.
بوقزولة وداد
.
ص 82-95.
شويط عبد العزيز
.
ص 84-96.