مجلة الدراسات القانونية والاقتصادية
Volume 5, Numéro 2, Pages 598-619
2022-12-31
الكاتب : بن شرشار عزالدين . هرامزة مريم .
الملخص: بعد أن أدخلت على النظام المصرفي الجزائري العديد من الإصلاحات، كانت أهمها إصلاحات 1990 وذلك بصدور قانون النقد والقرض(10-90) والذي حاول تكييف وضع النظام المصرفي الجزائري مع متطلبات اقتصاد السوق الحر، وبموجب هذا القانون وتعديلاته تعزز فتح السوق المصرفية الجزائرية أمام القطاع الخاص والأجنبي، وكنتيجة لهذا الانفتاح كان لزاما على النظام المصرفي الجزائري أن يساير التنظيمات الحديثة والمعايير العالمية للعمل المصرفي، خاصة فيما يتعلق بالتنظيم الاحترازي، وعليه تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مضمون مقررات لجنة بازل وخاصة اتفاقية بازل2 والمعايير الجديدة التي أدخلتها لحساب الحد الأدنى لرأس المال المطلوب والرقابة على البنوك، وتحديد العقبات الرئيسية التي يواجهها القطاع المصرفي في استيفاء معايير لجنة بازل حول كفاية رأس المال المصرفي والرقابة والاشراف الفعال على البنوك لما تمنحه من مزايا على الجهاز المصرفي في مجال تقدير المخاطر ومواجهتها.
كفاية رأس المال ; المعايير الاحترازية ; معايير بازل ; القطاع المصرفي الجزائري
شودار حمزة
.
ص 13-32.
سلماني هناء
.
زيدان محمد
.
ص 267-286.
Oulehssaine Isnad Dalale
.
Ferouani Belkacem
.
ص 48-61.
سليمان ناصر
.
ص 61-82.
جلول بن سديرة
.
ص 129-139.