المجلة الجزائرية للحقوق والعلوم السياسية
Volume 7, Numéro 2, Pages 652-670
2022-12-01
الكاتب : حاج شريف خديجة .
لم يعد الوقف الاسلامي مقتصراً على المساجد والكتاتيب، بل شمل أنواعاً مختلفة فتوسع وتنوع فيها الوقف ليشمل مختلف حاجات الإنسان وحتى الحيوان. فكانت الأوقاف محبوسة على دور التعليم والمدارس والزوايا والمكتبات وطلاب العلم غيرها من النماذج الأخرى للوقف ولم يعد يشمل الحضارة العربية الإسلامية فقط بل امتد ليشمل الحضارات الغربية، وأنعكس ذلك على القطاعات الاقتصادية والاجتماعية. وحتى تعود الأمة الإسلامية لمجدها ورقيها الحضاري لا بد من إحياء سنة الوقف، وإعادة النظر في أساليب هذا النظام، والاستفادة من التجارب الغربية التي ترعى العلماء والمخترعين، وتساهم في دعم وتطوير الأبحاث والوقف العلمي ، وتنمية الابتكارات، خاصة إذا علمنا أن البحث العلمي هو أحد أهم مرتكزات النهضة العلمية والتنموية لكل بلد.
الوقف العلمي؛ المؤسسات الخيرية؛ النهضة العلمية؛ الدور التنموي
دلالي الجيلالي
.
عماري براهيم
.
ص 35-50.
دلالي الجيلالي
.
ص 139-151.
بركان بشير
.
ص 1244-1257.
رسيوي مسعودة
.
ص 168-186.
بكراوي محمد عبد الحق
.
بكراوي محمد المهدي
.
ص 383-395.