مجلة الرسالة للدراسات الإعلامية
Volume 6, Numéro 2, Pages 371-383
2022-06-30
الكاتب : الأسد الأسد صالح .
ملخص: أصبح الذكاء الاصطناعي بتقنياته المتعددة، يُوظف في مختلف مناحي حياتنا اليومية، فمن الهواتف الذكية التي نستخدمها يومياً، إلى السيارات ذاتية القيادة، والرجال الآليين (الروبوتات) وإلى الأسلحة وغيرها من التقنيات الذكية. ولا يختلف اثنان حول أهمية هذا العلم الحديث وفوائده الكثيرة. لكن ما قد يخُتلف حوله، هو الاستخدامات السلبية لعدد من تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتهديدات المختلفة التي يمكن أن تحدثها هذه التقنيات على حياة الإنسان ومستقبله. وهو ما نهدف إلى توضيحه من خلال هذه المقالة العلمية بشكل جلي، مع تسليط الضوء على تقنية "التزييف العميق" الحديثة، كأنموذج لتلك التقنيات التي أصبحت تستخدم بشكل سلبي ولأغراض "شريرة"، سببت العديد من المشاكل للأفراد والحكومات في كثير من دول العالم المختلفة. [الكلمات الدلالية: الاستخدامات السلبية؛ التزييف العميق؛ الذكاء الاصطناعي؛ المخاوف الأخلاقية]. Abstract: Artificial intelligence, with its multiple technologies, has become employed in various aspects of our daily lives, from the smart phones we use daily, to self-driving cars, robots, weapons, and other smart technologies. No two disagree about the importance of this modern science and its many benefits. But what may differ about it, is the negative uses of artificial intelligence technologies, and the various threats that this technology can pose to human life and future. That's what we will seek through this article to clarify clearly, highlighting the modern “deepfakes” technology, as a model for those technologies, which are being used negatively and for evil purposes, they have caused problems for individuals & governments in many different countries of the world. [Keywords: Artificial Intelligence; Deepfakes Technology; Ethical Concerns; Negative Uses].
الاستخدامات السلبية ; التزييف العميق ; الذكاء الاصطناعي ; المخاوف الأخلاقية ; Artificial Intelligence ; Deepfakes Technology ; Ethical Concerns ; Negative Uses
دبيح يوسف
.
ص 272-282.
بوسجرة ليليا
.
بودربالة عبد القادر
.
ص 25-36.
قادم جميلة
.
لصوان محمد طيب كافية
.
ص 510-532.
هميسي نورالدين
.
ص 547-557.