سلسلة الأنوار
Volume 10, Numéro 1, Pages 105-118
2020-07-20
الكاتب : عيساني امحمد .
تعمل الهرمنيوطيقا الفلسفية على " مجاوزة تعدد المناهج وتقنيات التأويل باتجاه شعور تأويلي يجد في البنية اللغوية للعالم ضمانا لفعاليته. إن طبيعة الأشياء ذاتها تجعل من حركة الفهم حركة شاملة وكلّية. لذلك ينزع طموح الهرمنيوطيقا بأكمله إلى فهم الفهم. وهذه المهمة لا تتمثل في بسط إجراء يخص الفهم (...)، وإنما في إبراز شروط إمكانية الهرمنيوطيقا، أي الشروط التي تسمح بحدوث الفهم، كأن نقول: "ماذا يجب أن نفعل لكي نفهم؟ كيف يكون الفهم ممكناً؟"
التأويل، السيميوطيقا، بول ريكور
بن غنيسة نصرالدين
.
ص 101-116.
أ.د جميل حمداوي
.
ص 25-46.
بوشافة الميلود
.
ص 1146-1166.