مجلة الحكمة للدراسات الفلسفية
Volume 10, Numéro 2, Pages 495-507
2022-05-10
علاقة التحصيل في مادة التربية العلمية و التكنولوجية بنمو إكتساب السببية لدى عينة من تلاميذ المرحلة الإبتدائية -دراسة ميدانية بمدارس مقاطعتي بوروبة و الحراش-الجزائر-
الكاتب : أيوب مريم .
الملخص
يهدف هذا البحث إلى دراسة علاقة تحصيل تلاميذ القسم التحضيري و السنة الثانية و الرابعة إبتدائي بنمو اكتساب السببية و التي تعتبر عملية معرفية يستدعي تطورها وجود التجربة و الخبرة التي يوفرهما الدرس العلمي، وتسليط الضوء على التفكير السببي وتتبع الميكانيزمات المعرفية التي يستخدمها الطفل للوصول لتفسيرات سببية، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي على عينة قوامها60 تلميذا عاديا، وقد جمعت البيانات من خلال اختبار بياجيه للسببية، الإختبار التحصيلي لمادة التربية العلمية، وقد خلصنا إلى ضرورة إخضاع الدرس العلمي لما تتطلبه كل مرحلة من مراحل النمو النفس- معرفي للتلميذ وهذا لتطوير السببية من نفسية إلى فيزيائية و الوصول للتفكير العلمي. Abstract: This research aims to studying the relation between knowledge acquisition with preparatory class, 2nd year and 4th year primary school pupils with causality acquisition development, which is a cognitive process requiring experience provided by the scientific lesson to be developed and sheds light on causal thinking and following the cognitive mechanisms used by child to attain causal interpretations. For the sake of achieving the study objectives, the descriptive analytical method has been followed with a sample of 60 normal pupils. Data has been collected through Piaggi’s causality examination and scientific education exam. We’ve concluded with the necessity of subjecting the scientific lesson to what’s required in every stage of the pupil’s psychological and cognitive development so that causality will be developed from being psychological to physical, which will help attaining the scientific thinking.
الكلمات المفتاحية
التحصيل ; السببية ; النمؤ المعرفي ; المرحلة الإبتدائية
مقالات مماثلة
خديجة بن فليس
.
فاطمة حمودي
.
ص 30-40.
بوعبدالله سولاف
.
مناصرية عمر
.
ص 1078-1103.
أمال عمور
.
ص 320-340.
نوري عشيشي
.
ص 76-89.
عليلش فلة
.
نزاي الزهراء
.
ص -.
