مجلة العلوم الاجتماعية
Volume 16, Numéro 1, Pages 566-575
2022-03-31
الكاتب : شافعي أمال . شافعي أم السعد .
ملخص: تأتي المساواة بين الجنسين على رأس الاهتمامات الدولية، باعتبارها معطى اساسي للوصول الى حقوق المرأة والقضاء على جميع اشكالا التمييز ضدها. وتعتبر زيادة مستوى المشاركة السياسية للمرأة أحد مظاهر تحقيق المساواة بين الجنسبن . وضمن هذا سياق تم الإشارة والتأكيد على فرضية أن المرأة يمكن أن تكون قوة سياسية فعالة لمكافة الفساد باعتباره ظاهرة عالمية؛ فهن أقل انخراطا في الفساد من الرجال، وعليه فإن التمكين السياسي للمرأة وزيادة معدلات مشاركتها في الحياة السياسية سيقلل من مستويات الفساد في المجتمع. "فرضية الجنس الأكثر عدالة"، وهي الفرضية التي تبناها البنك الدولي، الذي حدد المساواة بين الجنسين كأداة مهمة لكبح نشوء الفساد سنة 2001 ومذ ذاك قامت مناقشات جادة حول العلاقة بين الفساد والجنس. في هذه الورقة البحثية تم اختبار هذه الفرضية وأسسها ثم مدى تطبيقها والنتائج التي حققتها تحت عنوان: التمكين السياسي للمرأة كأداة لمكافحة الفساد. ABSTRACT: Gender equality, women's political participation are at the top of international attention. Within this context, the hypothesis that women is an effective political force against corruption was indicated and emphasized as a global phenomenon because they are less involved in it, and therefore the political empowerment of women by increasing their participation in political life will reduce levels of corruption in society. This is the "fairer sex hypothesis" that it adopted by The World Bank, which identified gender equality as an important tool to curb the emergence of corruption in 2001. this paper tested this hypothesis, its foundations, and the extent of its application and results achieved.
النوع الإجتماعي ; المرأة ; المساواة ; التمكين السياسي ; الفساد
عبو هودة
.
بدروني هدى
.
عبو ربيعة
.
ص 59-69.
جبار عبد الجبار
.
ص 367-379.
كوسر عثامنية
.
عبد الكريم تافرونت
.
ص 81-91.
بن زكري بن علو مديحة
.
عامر جوهر
.
ص 198-227.