التحدي
Volume 14, Numéro 1, Pages 11-24
2022-01-20
أثر استخدام كل من التغذية الراجعة الفورية و المؤجلة على تعلم مهارة المحاورة في كرة السلة-دراسة ميدانية على ذكور تلاميذ متوسطة بوقردون يمينة(12-14 سنة)،فكرينة،أم البواقي-
الكاتب : سخري حنفي . مرابط مسعود .
الملخص
ملخص: هدفت هذه الدارسة إلى معرفة أثر استخدام كل من التغذية الراجعة الفورية و المؤجلة على تعلم مهارة المحاورة في كرة السلة لدى تلاميذ الطور المتوسط من 12 إلى 14 سنة، وقد استخدم الباحثان المنهج التجريبي لملائمته لطبيعة الدراسة، و ذلك باستخدام مجموعة ظابطة و مجموعتين تجريبيتين،حيث شملت الدراسة 21 تلميذا تم تقسيمهم بالتساوي إلى ثلاث مجموعات، و تم استخدام الإختبار المهاري كأداة لجمع البيانات ، و قد توصل الباحثان إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي و البعدي في تعلم مهارة المحاورة لدى المجموعات قيد الدراسة و لصالح القياس البعدي، كما توصلا إلى أن مجموعة التغذية الراجعة الفورية قد حققت أفضل قدر من التعلم الحركي لمهارة المحاورة في كرة السلة. Abstract: This study aimed to find out the effect of using both immediate and delayed feedback on learning the skill of driblling in basketball among middle school students from 12 to 14 years old. The researchers used the experimental method for its suitability to the nature of the study, using a control group and two experimental groups, where the study included 21 students who were divided equally into three groups, and the skill test was used as a tool for data collection, and the researchers found statistically significant differences between the measurement The pre- and post-test in learning the skill of dribbling among the groups under study and in favor of the post-measurement, and they found that the immediate feedback group achieved the best amount of motor learning for the skill of dribbling in basketball.
الكلمات المفتاحية
التغذية الراجعة الفورية ; التغذية الراجعة المؤجلة ; المحاورة ; كرة السلة
مقالات مماثلة
بوحاج سباع
.
ربوح صالح
.
قرقور محمد
.
ص 804-819.
قندوز أحمد
.
الشايب محمد الساسي
.
ص 121-129.
حاجي محمد العربي
.
ص 18-31.
سليمان بن ساسي
.
مصطفى عياد
.
ص 157-180.
بن ساسي رضوان
.
العنتري محمد علي
.
ص 255-264.
