العمدة في اللسانيات وتحليل الخطاب
Volume 6, Numéro 1, Pages 328-339
2022-01-01
تيمات الشعرية عند مدرسة البعث والإحياء - محمود سامي البارودي وأحمد شوقي أنموذجا -
الكاتب : تيس ناصر محمد الحسني . مهديد بايزيد .
الملخص
ملخص: لقد عرف العرب قديما إنتاجا غزيرا للمادة الفنية خصوصا في مجال الشعر، فقد كان للعرب دواوين ومختارات شعرية، لكن ما لبث هذا طويلا فقد عرف الإنتاج الفني ركودا وهو ما عرف بالأدب في عصر الانحطاط والضعف، وفي العصر الحديث وخصوصا في أواخر القرن التاسع عشر (19) أحس أدباء العرب بضرورة التغير والنهوض بأدب يرقى ويتساوى مع الآداب الأخرى، فظهرت نهضة سميت بالنهضة العربية أو الأدب في عصر النهضة. ونحن في هذه الورقة البحثية سنحاول معرفة حقيقة الاتجاه المعروف بمدرسة الإحياء والبعث، وأهم التحولات التي طرأت على شعرنا العربي في هذه المرحلة، وذلك من خلال تتبع أهم الخصائص التي أتى بها شعراء هذه المدرسة. :Abstract The Arabs have known a rich production of artistic material, especially in the field of poetry, as the Arabs had books and poetic anthology, but soon after this, artistic production stagnated, which was known as literature in the era of decadence and weakness, and in the modern era, especially in the late nineteenth century (19) Arab writers felt the need to change and promote literature that was equal to other literature, and a renaissance called the Arab Renaissance or literature emerged in the Renaissance. In this research paper, we will try to find out the truth about the trend known as the School of Revival and Resurrection, and the most important transformations that have taken place in our Arab poetry at this stage, by tracking the most important characteristics that the poets of this school have come up with.
الكلمات المفتاحية
الشعر، الإحياء، التقليد، التراث، المحافظة.
مقالات مماثلة
صامت بوحايك أمينة
.
عراب أحمد
.
ص 349-367.
