المعيار
Volume 25, Numéro 8, Pages 725-733
2021-10-30
الرغبة للإنجاز وعلاقتها بمستوى الطموح لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي. - دراسة ميدانية بثانويات ولاية بومرداس -
الكاتب : العرفاوي ذهبية .
الملخص
ملخص: تبرز أهمية هذه الدراسة في كون أن اختيار التلميذ لتخصص ما سواء في تخصصات الشعب العلمية أو الأدبية والرضا عليه يعد من الموضوعات ذات الأهمية البالغة في حياته الحاضرة والمستقبلية، فالتلميذ عندما يختار التخصص الدراسي فهو بذلك يؤكد على ضرورة إشباع حاجاته النفسية والاجتماعية كتحقيق للمكانة الاجتماعية ويزيد من رغبته للدراسة ويرفع من مستوى طموحه. وبذلك هدفنا من خلال هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين الرغبة للإنجاز ومستوى الطموح، وهل توجد فروق في مستوى الطموح بين تلاميذ السنة الثانية ثانوي تعزى لمتغير الرغبة. وبعد جمع المعطيات ومعالجتها توصلنا إلى أنه لا توجد علاقة ارتباطية بين كل من الرغبة للإنجاز ومستوى الطموح لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي، كما توصلنا أيضا إلى أنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الطموح بين تلاميذ السنة الثانية ثانوي تعزى لمتغير الرغبة. Abstract: The importance of this study is evident in the fact that the student's choice of specialization, whether in academic or literary disciplines and his satisfaction with it, is one of the subjects of great importance in his present life. and future. His desire to study and to raise his level of ambition. Thus, our objective through this study was to know the relation between the desire for success and the level of ambition, and if there are differences in level of ambition between the students of second year of secondary attributed to the variable desire. After collecting and processing the data, we found out that there was no correlation between both of the desire to achieve and the level of ambition of second year of secondary school student. Then we also found out that there were statistically significant differences in the level of ambition between second year of secondary school students due to the variable of desire.
الكلمات المفتاحية
الرغبة، الرغبة للإنجاز، مستوى الطموح، المرحلة الثانوية، المراهقة.
مقالات مماثلة
العرفاوي ذهبية
.
ص 889-912.
العرفاوي ذهبية
.
ص 157-166.
