مجلة تعليميات
Volume 2, Numéro 1, Pages 05-18
2021-10-09
الكاتب : عزوز عبدالقادر .
لا تزال طرق التدريس التقليدية سائدة في تعليمنا حتى اليوم بحيث لم يغير ولم ينوع المعلم من طريقة تقديمه لنشطات اللّغة، ولم يساير ما جادت به البحوث التّعليميّة المعاصرة في تعليمية اللغة العربية، ومن الأهمية بمكان أن نتطرق لهذه الموضوع الذي أصبح ملحا على المنظومة التّعليميّة أن تضمن في مناهجها التّربوية هذه الطرق ليستفيد منها المعلم والمتعلم على سواء لذلك لابد أن نفعل هذه الوسائل التعليمية لتعليم النشاط اللغوي للناشئة أو الكبار بحيث تكون عامل محفز في تعلم هذه اللّغة وطلب المزيد منها، ونستثمرها في زيادة كفاءة المتعلم.ومن بين أهدفنا في هذا البحث هو الوقوف على طرق جديدة في التّعلم ، ومن بينها الطرق التعلم بالألعاب اللّغوية عامة والدرس البلاغي خاصة، ومن هنا نطرح الاشكال التّالي:هل بإمكان هذه الطريقة أن تصلح لتعليم هذا النّوع من النّشاط؟ وهل تحقق الكفاءة المرجوة بالنّسبة للمتعلم؟ Traditional teaching methods are still prevalent in our teaching to this day so that the teacher has not changed or diversified the way he presents the language activities, and did not keep up with the efforts of contemporary educational research in arabic language education, and it is important to address this topic, which has become urgent for the educational system to ensure in its educational curricula these methods to benefit the teacher and the learner, so we must do these teaching methods to teach the language activity of the young or adults so that it is a catalyst in the learning of this language. One of our objectives in this research is to identify new ways of learning, including learning in language games in general and rhetorical lessons in particular, hence we ask the following forms: Can this method be suitable for teaching this ? type of activity? Is it achieving the desired efficiency for the learner
الدّرس ; التّعلم ; الطرق ; الألعاب ; البلاغة ; الإستعارة
مولى فريدة
.
ص 136-149.
بوقرّة فاطمة
.
داودي سهام
.
ص 158-176.
مصباحي زينب
.
حمدان سليم
.
ص 444-460.
حميدة نواصرية
.
هاجر ميرزة
.
ص 137-154.